كتب اليوم السابع هل يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل؟.. عن "برلماني"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان هل يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل؟ ، استعرض خلاله تباين ردود الأفعال حول خروج مادة مستحدثة للنور للموافقة على مُقترح يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح... , نشر في السبت 2025/03/22 الساعة 10:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " هل يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل؟"، استعرض خلاله تباين ردود الأفعال حول خروج مادة مستحدثة للنور للموافقة على مُقترح يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل، حيث يرى البعض أنها ستقضى على "الثأر فى الصعيد"، بينما يرى آخرون وجود تخوفات من الإفلات من العقاب حال إقرارها.
فلازالت ردود الأفعال مستمرة حول موافقة مجلس النواب، على مقترح الدكتور علي جمعة، رئيس لجنة الشئون الدينية، بإضافة مادة مستحدثة إلى مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، تمنح الورثة وولي الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل، ونص المادة المستحدثة: "مع عدم الإخلال بسلطة رئيس الجمهورية في العفو عن العقوبة أو تخفيفها، يجوز لورثة المجني عليه أو وكيله الخاص إثبات الصلح في الجرائم المنصوص عليها في المواد 213، 223، 234، و235 من قانون العقوبات، وذلك إلى أن يصدر فيها حكم بات، ويترتب على الصلح في هذه الحالة تخفيف العقوبة وفقًا للمادة 17 من قانون العقوبات".
وتباينت الأراء وردود الأفعال من قبل القانونيين والدستوريين حول تلك المادة بين مؤيد ومعارض حيث يرى البعض أن ستقضى على وقائع الثأر في الصعيد وغيرها من المناطق، بينما يرى آخرين أن معني هذه المادة أن يفلت القاتل من عقوبة الإعدام طالما معه أموال يدفع ويتصالح، لكن الفقير الغير قادر على دفع الدية يتم إعدامه، ناهيك عن ربما يتعرض ورثة القتيل للتهديدات والضغوط عليهم من قبل القاتل أو ذوية لقبول التصالح.
في التقرير التالى، نلقى الضوء على المادة المُستحدثة إلى مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، التي تمنح الورثة وولي الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل، فعلي الرغم من وضع الشريعة الإسلامية قواعد محددة فى دفع الدية فى جرائم القتل سواء العمد أو الخطأ، طبقاً للشريعة الإسلامية فإن قبول أولياء الدم الدية يعنى إسقاط عقوبة "القصاص" في القتل العمد، إلا أن القانون المصرى لا يعترف بتطبيق الدية، لأن فرض العقوبات على الأفراد المجرمين سوف يردع أو يمنع مجرمًا معينًا من ارتكاب جرائم أكثر، وعند معرفة الناس أنهم سيُعاقبون على جرائم مؤكدة سيمنع الآخرين من ارتكاب الجرائم.
وإليكم التفاصيل كاملة:
هل يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل؟.. تبيانت ردود الأفعال لخروج مادة مستحدثة للنور للموافقة على المُقترح.. البعض يرى أنها ستقضى على "الثأر فى الصعيد".. وتخوفات من الإفلات من العقاب حال إقرارها
برلمانى
شاهد هل ي منح ورثة ولى الدم حق
كانت هذه تفاصيل هل يُمنح ورثة ولى الدم حق التصالح بشأن جرائم القتل؟.. عن "برلماني" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.