كتب سواليف حارسة الأحلام..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد حارسة_الأحلام محمد_علي_الفراية مازالَ ينبضُ في الأضلاعِ ما يٓئِساوهو المسافرُ في عٓينيكِمُختلسا ويعتلي قمراً للحرفِ أسسهُما كان يفتنه شعرٌ قداقتبسا يا من تُطلينَ دمعاً في العيون... , نشر في الأحد 2025/03/23 الساعة 08:57 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#حارسة_الأحلام
#محمد_علي_الفراية
مازالَ ينبضُ في الأضلاعِ ما يٓئِساوهو المسافرُ في عٓينيكِمُختلسا
ويعتلي قمراً للحرفِ أسسهُما كان يفتنه شعرٌ قداقتبسا
يا من تُطلينَ دمعاً في العيون كماتُطِلُّ في الصوت روحٌ بعدمايبسا
والدمع للشاعر المكبوت بلسمةٌهلّا تَركتِ الى الدمعاتمُنبَجَسا
استيقظي..هل يفيدُ النوم إن بقيتفتوى الجنود التي قد تخنقالنفسا
استيقظي….انني أسستُ من قلميقصائداً يرتوي من مائهاالبؤسا
قلبي غدا قٓبلياً فيكِ… حيث هناطعمُ البداوة في الفيهين ماحُبسا
لا إثمَ في الحب ها إنّي غويتُ بهاحيث الفؤاد وروحي في الغِوىأنِسا
(بيني وبينكِ من سُمر القنا حُجبٌ)لن تحجبَ الشمسَ عمن عاشملتمسا
الساهرون هنا في مقلتي جلسواتجرعوا دمعةً من بؤبؤالجُلَسا
تعمّقوا في عتابي حمّلوا قلميمالا يُطيق من الإهمال إنطُمسا
جاءوا جثامين…مالت كل أعينهمصوبي…ويا لهف صوبي بعدماعَبَسا
قالوا قصيدة حزنٍ ..كلهم عَتبواكأنني أمّةٌ قد باعتالفَرسا
وكنتُ والعودُ دوماً نختلي بفميفجاء لحن الذي قد دندنَالخَرسا
واليومَ من أمّةٍ أُخرى اقول لهمحُرٌ من الخوف حتى أكتمالنَفسا
بيني وبينك ما شابَ الصبيُّ بههلّا منحتِ رفيق الشيبمؤتنسا
كيف ابتدعت محاذير الكتابةلا…اضواء فيكِ.. ..ولا آمآل….لا قبسا ؟
هلّا وصلتِ رؤى الاحلام حارسةًحتى اظلَ مع الاحلاممحترسا
شاهد حارسة الأحلام
كانت هذه تفاصيل حارسة الأحلام نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.