مبنيان للصليب الأحمر والأمم المتحدة يتعرضان لنيران الجيش الإسرائيلي.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


مبنيان للصليب الأحمر والأمم المتحدة يتعرضان لنيران الجيش الإسرائيلي


كتب اندبندنت عربية مبنيان للصليب الأحمر والأمم المتحدة يتعرضان لنيران الجيش الإسرائيلي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد فلسطينيون يفرون من أحد مواقع القصف الإسرائيلي على غزة أ ف ب تحديثالشرق الأوسط nbsp;غزةإسرائيلقطاع غزةحرب القطاعحماسالجيش الإسرائيليروبيوالولايات المتحدةالاتحاد الأوروبيمصروزير الخارجية المصريبدر عبد العاطي قال الجيش الإسرائيلي مساء الاثنين إنه... , نشر في الأثنين 2025/03/24 الساعة 10:49 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

فلسطينيون يفرون من أحد مواقع القصف الإسرائيلي على غزة (أ ف ب)





تحديثالشرق الأوسط  غزةإسرائيلقطاع غزةحرب القطاعحماسالجيش الإسرائيليروبيوالولايات المتحدةالاتحاد الأوروبيمصروزير الخارجية المصريبدر عبد العاطي

 قال الجيش الإسرائيلي مساء الاثنين إنه أطلق النار خطأ على مبنى للصليب الأحمر في جنوب قطاع غزة، بعدما ظن عناصره أنهم "حددوا هوية مشتبه بهم".

وأورد الجيش في بيان "في وقت سابق اليوم (الاثنين)، أطلقت قوات الجيش العاملة في رفح جنوب قطاع غزة النار على مبنى بعد تحديد هوية مشتبه بهم وبعد التثبت، تبين أن المبنى تابع للصليب الأحمر، وهو ما لم تكن قواتنا على علم به وقت الحادثة"، مضيفاً أنه سيتم فتح تحقيق.

في سياق متصل قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك الإثنين إن القصف الذي طال مجمعاً تابعاً للمنظمة في غزة الأسبوع الماضي وأسفر عن مقتل موظف بلغاري، مصدره "دبابة إسرائيلية".

وأوضح دوجاريك أن "المعلومات المتوفرة حالياً تشير إلى أن الضربات التي طالت مجموعة من مباني الأمم المتحدة في دير البلح في 19 مارس/ آذار مصدره دبابة إسرائيلية"، مضيفاً أن الأمم المتحدة قررت تقليص عدد موظفيها الدوليين في القطاع الفلسطينية مؤقتاً.

اعتراض صاروخ من اليمن

وكان الجيش الإسرائيلي ذكر في بيان في وقت سابق إن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق بوسط إسرائيل الاثنين بعد إطلاق صاروخ من اليمن، بينما نقلت "رويترز" عن مصادر أمنية قولها إن مصر قدمت مقترحاً جديداً الأسبوع الماضي يهدف إلى استئناف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وقال الجيش إنه اعترض الصاروخ "قبل دخوله المجال الجوي الإسرائيلي"، لكن مراسلي وكالة الصحافة الفرنسية في القدس سمعوا عدة انفجارات خفيفة بعيدة.

من ناحية أخرى ينص المقترح على إطلاق "حماس" سراح خمسة رهائن إسرائيليين أسبوعياً، على أن تبدأ إسرائيل تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بعد الأسبوع الأول.

وقالت المصادر الأمنية إن الولايات المتحدة و"حماس" وافقتا على الاقتراح، لكن إسرائيل لم ترد بعد.

وأضافت المصادر أن المقترح المصري تضمن أيضاً جدولاً زمنياً للإفراج عن جميع الرهائن في مقابل جدول زمني لانسحاب إسرائيل الكامل من قطاع غزة مدعوماً بضمانات أميركية.

من جهة أخرى، قالت السلطات الصحية في غزة اليوم إن ضربات عسكرية إسرائيلية في أنحاء القطاع أسفرت عن مقتل 65 فلسطينياً في الأقل، بينما نفذت القوات عمليات في رفح قرب الحدود مع مصر في تصعيد لحملة جوية وبرية جديدة بدأت منذ أسبوع.

وقال مسؤولو الصحة إن إسرائيل قتلت ما يقارب 700 فلسطيني منذ استئناف الهجمات على غزة الثلاثاء الماضي، منهية أسابيع من الهدوء النسبي بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في يناير (كانون الثاني) الماضي، وأضافوا أن القتلى من بينهم ما لا يقل عن 400 امرأة وطفل.

بدورها أعلنت "حماس" مقتل عدد من كبار مسؤوليها السياسيين والأمنيين، بينما تقول إسرائيل إنها استأنفت العمليات العسكرية لإجبار الحركة على إطلاق سراح الرهائن المتبقين لديها في غزة.

كما تقول إنها تبذل أقصى ما بوسعها للحد من الأضرار التي تلحق بالمدنيين، وشككت في عدد القتلى الذي أعلنته سلطات الصحة في قطاع غزة.

فلسطينيون يتجمعون في موقع قصفه الجيش الإسرائيلي بالقطاع (أ ف ب)

 

وأعلنت بلدية رفح أن آلاف الأشخاص محاصرون داخل منطقة تل السلطان بعدما أرسل الجيش الإسرائيلي بعض القوات إلى هناك، وقالت البلدية في بيان "الاتصالات انقطعت تماماً عن الحي، والمصير مجهول، العائلات محاصرة بين الأنقاض من دون ماء أو غذاء أو دواء وسط انهيار تام للخدمات الصحية".

وذكر الدفاع المدني الفلسطيني أن 50 ألفاً من السكان لا يزالون محاصرين في رفح.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه حاصر تل السلطان "بهدف تدمير بنى تحتية إرهابية والقضاء على عناصر إرهابية".

وقدر مسؤولون فلسطينيون أمس الأحد أن عدد قتلى الصراع المستمر منذ 18 شهراً تقريباً تجاوز 50 ألفاً.

وقالت ألمانيا اليوم الإثنين إنها "قلقة للغاية" من معلومات تفيد بوقوع "الكثير" من الضحايا المدنيين في قطاع غزة منذ استئناف إسرائيل لعملياتها العسكرية في القطاع الفلسطيني.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الألمانية كريشتيان فاغنر "الأمر مقلق للغاية لأن ذلك لا يسمح بالإفراج عن آخر الرهائن في غزة، وقد تكون لهذا الوضع أيضاً تداعيات تجعل الوضع الإنساني كارثياً مجدداً في المخيمات"، داعياً الحكومة الإسرائيلية إلى السماح مجدداً بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.

أعلنت وزارة الصحة في حكومة "حماس" أن 730 فلسطينياً قتلوا منذ استئناف الضربات الإسرائيلية فجر الثلاثاء الماضي على قطاع غزة، مؤكدة أن المستشفيات استقبلت 61 قتيلاً خلال الـ 24 ساعة حتى صباح اليوم الإثنين.

وقالت الوزارة في بيان "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 730 قتيلاً، و1367 إصابة" منذ فجر الثلاثاء في 18 مارس (آذار) الجاري.

مقتل قيادي من "حماس"

قال مصدر في "حماس"  لوكالة "الصحافة الفرنسية"، إن الضربة أسفرت عن مقتل إسماعيل برهوم، عضو المكتب السياسي للحركة.

وأكد الجيش الإسرائيلي أنه شن "ضربة دقيقة على إرهابي رئيس في حماس كان ينشط داخل مجمع مستشفى ناصر". وعد أن الحركة الفلسطينية "تستغل البنى التحتية المدنية وتعرض سكان غزة للخطر".

وقال الدفاع المدني، إن "مقاتلات إسرائيلية استهدفت قسم الطوارئ في مستشفى ناصر في خان يونس"، من دون أن يحدد ما إذا أسفرت الضربة عن سقوط ضحايا.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأوردت وزارة الصحة التابعة لـ"حماس" في بيان أن الضربة استهدفت "غرفة الجراحة داخل مجمع ناصر الطبي الذي يضم عديداً من المرضى والمصابين"، لافتة إلى اندلاع "حريق كبي


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد مبنيان للصليب الأحمر والأمم

كانت هذه تفاصيل مبنيان للصليب الأحمر والأمم المتحدة يتعرضان لنيران الجيش الإسرائيلي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم