كتب سواليف 3 مقترحات مسمومة قُدّمت للمقاومة.. ما هي؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف ليست حماس في وضع تُحسد عليه؛ الضغوط تنهال عليها من كل جانب، 8221; إسرائيل 8221; تستأنف حرب_التطهير والإبادة معتمدة تكتيك 8220;الترويع والصدمة 8221;، حرب تسلك مسارين متوازيين، أولهما؛ مسار الاغتيالات النوعية، الذي... , نشر في الثلاثاء 2025/03/25 الساعة 12:54 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
ليست #حماس في وضع تُحسد عليه؛ #الضغوط تنهال عليها من كل جانب، ” #إسرائيل ” تستأنف #حرب_التطهير والإبادة معتمدة تكتيك “الترويع والصدمة”، حرب تسلك مسارين متوازيين، أولهما؛ مسار الاغتيالات النوعية، الذي يحقق نجاحات مهمة بعد شهرين من الهدوء، كانا كافيَين على ما يبدو، لتحديث بيانات وإحداثيات “بنك الأهداف” الإسرائيلي.
وثانيهما؛ مسار ترويع #المواطنين بالقصف الجوي والبحري والبري، وإجبار مئات الألوف منهم على #النزوح للمرة العاشرة على أقل تقدير منذ بداية الحرب، وسط تعهدات معلنة بالشروع في تنفيذ خطة ترامب لتهجير السكان، وإنشاء إدارة خاصة بإنجاز هذه المهمة تتبع وزارة الحرب، وأحاديث تصدر عن المستويين السياسي والعسكري بقضم القطاع وإخضاعه لحكم عسكري، دائم أو مؤقت.
بتنسيق تام بين #حكومة #نتنياهو وإدارة #ترامب، تم إجهاض اتفاق وقف النار، الذي توسط لإنجازه فريق ترامب قبل دخوله البيت الأبيض، وقبلت به تل أبيب، وأبرمته حكومة نتنياهو، قبل أن ينقلبَ الحليفان الإستراتيجيان على الاتفاق، ويقطعا الطريق على مرحلته الثانية، ويشرعا في تحميل حماس المسؤولية عن انهياره، لندخل في واحدة من أبشع عمليات “الشيطنة”، تنخرط فيها إدارة ترامب بنشاط أكبر من حكومة نتنياهو، ويعاونها حشدٌ من “ذوي القربى” الذين جنّدوا أنفسهم لتحقيق الغاية ذاتها.
ثمة أطراف أخرى ضالعة في ممارسة الضغوط على المقاومة، وبعضها منخرط بكثافة في إستراتيجية “الشيطنة” وتحميل المقاومة وزر فشل الوساطة وعودة الحرب.
هذا ليس بجديد، كثرة من الحكومات استمرأت الضغط على الفلسطينيين حينما تفقد القدرة على التأثير في الموقف الإسرائيلي المتعنّت، حدث ذلك زمن ياسر عرفات، ويحدث اليوم، وبقية القصة معروفة.
أمّا الفاعلون في لعبة “الشيطنة”، فلديهم سجل حافل بالعداء لكل المقاومات بل ولكل حركات الإسلام السياسي، وهم يشهرون مواقف مؤيدة لمشروع ترامب التهجيري، والمصادر المتعدّدة تنقل عنهم استعجالهم تصفية حماس، بوصفها تهديدًا مشتركًا، لهم و”للحليف الإسرائيلي”.
حتى الآن، لا شيء مفاجئًا فيما ذهبنا إليه، أو خارجًا عن مألوف توقعاتنا وتوقعات كثرة من المواطنين الفلسطينيين والعرب، فلدى كل واحدٍ منا ذاكرة طافحة بمواقف مماثلة، وفي محطات تاريخية مفصلية.
كتب السير والتاريخ، والتحقيقات الاستقصائية، تكشفت عن فيض “النذالات”، التي من أسف، لم تعد تحرج أصحابها، بل ولا يجدون حاجة لنفيها أو توضيحها، كما كانوا يفعلون في غابر الأزمان.
على أن الجديد المؤسف والمحزن، أن تنضم جوقات من المناضلين الفلسطينيين (سابقًا) وكتاب وباحثون وإعلاميون، و”نشطاء مجتمع مدني” إلى واحدةٍ من أبشع عمليات الضغط والابتزاز للمقاومة وقيادتها، في غزة وخارجها، ودائمًا بدعوى الحرص على وقف شلال الدم، واستنقاذ الأبرياء، وتفويت الفرصة، وتغليب المصلحة العامة، والتعامل بـ”واقعية سياسية” بعيدًا عن الشعارات الطنّانة الفارغة.
هنا، يتعين علينا أن نَتنزّل بالتحليل، طبقة أو طبقتين في العمق، لسبر أغوار هؤلاء، والتعرف على دوافعهم ومبررات انضمامهم لحملات الشيطنة والابتزاز التي تتعرض لها المقاومة.. فليس كل ما صدر أو يصدر عن هذه المواقف، مفصّلًا من “القِماشة” ذاتها.
منهم من تورط في لعبة التكيّف مع مُخرجات الحل الإسرائيلي للقضية الفلسطينية، وينشط في مطاردة
شاهد 3 مقترحات مسمومة ق د مت
كانت هذه تفاصيل 3 مقترحات مسمومة قُدّمت للمقاومة.. ما هي؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.