ناشطون يتصدون لدعوات الفوضى في غزة: حراك مشبوه.. اخبار عربية

نبض الأردن - سواليف


ناشطون يتصدون لدعوات الفوضى في غزة: حراك مشبوه


كتب سواليف ناشطون يتصدون لدعوات الفوضى في غزة: حراك مشبوه..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف غصت منصات التواصل الاجتماعي بمنشورات وتعليقات من ناشطين أعلنوا فيها رفضهم للدعوات المشبوهة التي تصدر عن غرف المخابرات_الإسرائيلية، والتي تُحمل المقاومة_الفلسطينية مسؤولية استمرار العدوان على قطاع غزة. ورأى... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 12:28 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

#سواليف





غصت منصات التواصل الاجتماعي بمنشورات وتعليقات من #ناشطين أعلنوا فيها رفضهم للدعوات المشبوهة التي تصدر عن غرف #المخابرات_الإسرائيلية، والتي تُحمل #المقاومة_الفلسطينية مسؤولية استمرار العدوان على قطاع #غزة.

ورأى المعلقون أن تحميل حركة ” #حماس ” المسؤولية يعد “جريمة وطنية تعفي #الاحتلال ودول #الاستعمار من أطماعهم”.

في الوقت الذي شدد فيه الناشطون والمدونون على ضرورة أن تتقبل “حماس” الانتقادات، أكدوا أن الهجمات يجب أن تتركز على الاحتلال الإسرائيلي ومن يقف وراءه، وليس على من يعاني من العدوان، بينما يواصل صموده في غرف المفاوضات ويرفض الذل والاستسلام.

كتب الناشط نضال دويكات من نابلس: “حتى لو سلمت حماس الرهائن، وأفرغت أسلحتها، وغادر قادتها قطاع غزة، فإن ذلك لن يكفي لوقف عمليات الإبادة والحصار والتدمير والتهجير”. وأضاف: “إسرائيل لا تحترم الاتفاقيات ولا المعاهدات”.

وعلى الصعيد ذاته، علق الناشط رامي أحمد من رام الله قائلاً: “هل تسليم المقاومة سلاحها وإعادة الأسرى الإسرائيليين دون مقابل يُعد مصلحة فلسطينية؟”. وتساءل: “باختصار، هل رفع الراية البيضاء يُعتبر مصلحة فلسطينية؟ من حق الجميع المطالبة بوقف حرب الإبادة وتوفير حياة كريمة.. لا للفتنة والتخوين.. نعم للوحدة الوطنية والعمل والنضال والبناء على قاعدة الشراكة”.

وفي نفس السياق، كتبت نادية عبدو: “فرضاً، إذا خرجت حماس وسلمت سلاحها، هل عباس سيحميكم؟ هو ليس قادرًا على حماية الضفة من الاستيطان المتزايد والقتل والهدم والتهجير، كيف سيتمكن من حمايتكم، بل هو متآمر” على حد تعبيرها.

وأعربت سيدة أخرى عن مخاوفها قائلة: “خروجهم يعني تنفيذ مخطط التهجير بكل سهولة، فلا تظنوا أن العدو سيترك غزة، بل سيهجر أهلها ويكونون عبيدَ سخرة في البلدان.. اقرأوا التقارير عن حال الذين تهجروا. بل إن رئيس المخابرات الصهيوني اعترف أنهم كانوا قبل أحداث 7 أكتوبر يدرسون مقترحًا للهجوم على غزة”.

وأضافت: “مخطط التهجير معد مسبقًا ويشارك فيه دولة عربية، لأجل مد الطريق البري بعيدًا عن المعيقات البحرية ليمر من شمال غزة إلى أوروبا”.

أما الناشط سامي مشتهى من غزة، فأشار إلى أن أي منشور يُذكر فيه اسم شخص على أنه ينتمي لحركة حماس، يُعتبر دعوة للاحتلال لقتله، قائلاً: “الاحتلال الآن في مرحلة قتل أي أحد، فقط أنشر منشورًا أتهم فيه شخصًا بأنه أحد أعمدة حماس في المجال العسكري أو السياسي أو الإغاثي، وستجد الاحتلال يُنفذ عملية قتله مع عائلته بصاروخ حربي”.

وتابع: “لذلك، منشورك أو تعليقك يمكن أن يكون سببًا في قتل إنسان، فإذا كنت تهتم لهذا الموضوع وما زلت تخاف من ربك، التزم الصمت ولا تُحرض على أبناء الناس.. لأنك ببساطة ستكون قاتلًا”.

وتعليقًا على هذا المنشور، أضاف أحدهم: “المسيرات التي خرجت في بيت لاهيا للمطالبة بوقف الحرب، استغلها بعض عناصر السلطة، وبدؤوا بإطلاق شعارات ضد حماس وحكم الإخوان، مما يدل على أنهم مجموعة مرتزقة تُستغل آلام الناس وتجمعاتهم لأغراض تسويق أجندات أولئك الذين يشغلونهم من سلطة الجواسيس والاحتلال”.

وعلقت سيدة أخرى قائلة: “هم يستغلون التجمعات ويطلق بعضهم هتافات ضد حماس، فيقوم إعلامهم وذبابهم الإلكتروني بتصوير الحدث على أنه شعار أهل غزة كلها”.

من ج


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ناشطون يتصدون لدعوات الفوضى في

كانت هذه تفاصيل ناشطون يتصدون لدعوات الفوضى في غزة: حراك مشبوه نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 11 ساعة و 50 دقيقة