هيرست: حلم ويتكوف وترامب في غزة ينقصه شيء واحد فقط.. اخبار عربية

نبض الأردن - سواليف




كتب سواليف هيرست: حلم ويتكوف وترامب في غزة ينقصه شيء واحد فقط..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف قال الكاتب البريطاني ديفيد_هيرست، رئيس تحرير موقع 8220;ميدل إيست آي 8221;، إن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشأن غزة، ينقصها شيء واحد فقط، وهو الفلسطينيين. هيرست... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 07:24 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

#سواليف





قال الكاتب البريطاني #ديفيد_هيرست، رئيس تحرير موقع “ميدل إيست آي”، إن خطة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف #ويتكوف بشأن #غزة، ينقصها شيء واحد فقط، وهو #الفلسطينيين.

هيرست وفي مقال بموقع “ميدل إيست آي”، قال إن “كل محاولة في تاريخ هذا الصراع لإعلان السلام بدون تحقيق العدالة للفلسطينيين لم ينجم عنه سوى #تسعير_الحرب”.

وتاليا الترجمة الكاملة للمقال:ستيف ويتكوف ليس مبعوثاً عادياً للشرق الأوسط. ليس له المصير الشنيع الذي انتهى إليه أسلافه مثل طوني بلير وبريت ماكغيرك.

يقول ويتكوف إنه مبارك، وأنه مكلف برسالة، إن لم يكن من الله، فإذن من ثاني أفضل شيء – والذي هو رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب.

ويتكوف يعبد الرجل حقاً. فقد قال ويتكوف وهو يتحدث مع تاكر كارلسون في مقابلة جديدة: “لقد جاء إلى 101 بارك أفنيو، حيث كنت أعمل محامياً. كان لديه أسلوب في الاختيال. كنت أراه يدخل، وكنت أقول: يا الله أريد أن أكون هو، لا أريد أن أكون المحامي، لا أريد أن أكون كاتب عدل. أريد أن أكون هذا الرجل. نعم، يمكنني تذكر أنني قلت ذلك. لقد كان بالنسبة لي مثل مايكل جوردان”.

المتكهنون من أمثال ويتكوف لا يتحدثون في العادة مع الناس العاديين، وإذا ما فعلوا فإنما يكون ذلك بالألغاز. إن آخر ما تتوقعه من شخص يسعى حالياً لترتيب وقف لإطلاق النار في غزة هو أن يبوح بكل شيء لمذيع برنامج محافظ مدته تسعون دقيقة.

ولكن ذلك بالضبط هو ما فعله ويتكوف. لقد كشف عن كل فكرة مستقرة في دماغه. سال لعاب كارلسون لذلك. أما بالنسبة لنا، فقد كانت الصورة التي رسمها ويتكوف مذهلة للغاية.

لن تجد معلماً يحترم نفسه يمكن أن يسمح لولد في الصف التاسع بأن يفلت بما يبدو أن ويتكوف لا يعرفه عن أقدم الصراعات الإقليمية في العالم.

ففي الصورة التي عرضها ويتكوف لا وجود لادعاء فلسطيني بامتلاك الأرض ولا وجود لحقوق وطنية فلسطينية. ولا وجود لمستوطنين يقومون بطرد الفلسطينيين من بيوتهم في الضفة الغربية المحتلة. ولم يتم للتو الإعلان عن 13 مستوطنة هناك. كما لا يوجد فلسطينيون في إسرائيل. كل شيء يتعلق بحماس وغزة.

والمشكلة في غزة لا تتعلق بسؤال أين ينبغي أن يوضع سكانها الذين يبلغ تعدادهم المليونين. معلوماتنا عن كل ذلك خاطئة. يمكن الدفع بهم إلى أي مكان: إلى أرض الصومال، إلى دول البلقان، إلى أي مكان.

وإنما يتعلق الأمر بسؤال أين ينبغي أن توضع ناطحات سحاب ترامب.

مبعوث امبراطوريقال ويتكوف مخاطباً كارلسون، كما لو كان يكشف له عن سر: “إن غزة مليئة بالأنفاق حتى غدت أشبه بالجبنة السويسرية تحت الأرض. ثم يتم ضربهم بقنابل مضادة للتحصينات الخرسانية. إذن لا وجود هناك للصخر في أي مكان. لا يوجد مكان تقيم فيه الأساسات إذا أردت أن تنشئ مبانٍ …. لو كانت لدينا مبانٍ في مثل هذه الأحوال في نيويورك، لأحيط المكان كله بالشريط الأصفر ولما سمح لأحد بالدخول”.

أتصور ذلك، ولكن لو أن سكان نيويورك تعرضوا للحصار سبعة عشر عاماً، وتم تدمير 80 بالمائة من مساكنها بالمسيرات التي تستخدم مانهاتن ميداناً للرماية، لتصورت أن أهل نيويورك كانوا سيتعودون على الاختباء وراء قطع الخرسانة المكسرة، سواء ساعدهم في ذلك شريط أصفر أم لم يساعدهم.

ولكن، لنبدأ بما هو أهم: ويتكوف ليس مجرد مفاوض آخر، بل إنه مبعوث امبراطوري. يعد الامبراطور المائدة لجميع


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد هيرست حلم ويتكوف وترامب في غزة

كانت هذه تفاصيل هيرست: حلم ويتكوف وترامب في غزة ينقصه شيء واحد فقط نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم