كتب وكالة الأنباء الكويتية إندونيسيا تنفي تلقي طلب لنشر قوات حفظ سلام على الحدود الروسية الأوكرانية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد كوالالمبور 26 3 كونا نفت وزارة الخارجية الإندونيسية اليوم الأربعاء تلقيها أي طلب رسمي لنشر قوات حفظ سلام إندونيسية على الحدود بين روسيا وأوكرانيا تحت مظلة الأمم المتحدة.وقال المتحدث باسم الوزارة روليانسياه سوميرات في بيان إن إندونيسيا لم... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 07:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
كوالالمبور - 26 - 3 (كونا) -- نفت وزارة الخارجية الإندونيسية اليوم الأربعاء تلقيها أي طلب رسمي لنشر قوات حفظ سلام إندونيسية على الحدود بين روسيا وأوكرانيا تحت مظلة الأمم المتحدة. وقال المتحدث باسم الوزارة روليانسياه سوميرات في بيان إن "إندونيسيا لم تتلق أي طلب رسمي من أي طرف بشأن وجود قوات حفظ السلام الإندونيسية على الحدود الروسية الأوكرانية" مشددا على تمسك بلاده بموقفها الداعي إلى تغليب الحوار الشامل باعتباره سبيلا لحل النزاع الممتد. وأضاف سوميرات أن "المقترح لا يزال قيد النقاش ولم يتم التوصل إلى توافق دولي بشأنه حتى الآن" مؤكدا أن الحكومة الإندونيسية تواصل متابعة تطورات المفاوضات الجارية بين الطرفين المتنازعين عن كثب. وجاء تصريح سوميرات ردا على تقارير إعلامية تناولت مقترحا بدعوة إندونيسيا للمشاركة في بعثة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة للمساعدة في الحفاظ على الأمن على الحدود وذلك في حال توصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق لإيقاف إطلاق النار. وفي سياق متصل دعا وزير الخارجية الإندونيسي سوجيونو في مؤتمر صحفي مشترك عقده في جاكرتا مع وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو إلى اعتماد الحلول السلمية والآليات متعددة الأطراف لتسوية الأزمة. وقال سوجيونو "نؤيد الحوار المفتوح والآليات متعددة الأطراف الشاملة كسبيل لإنهاء النزاع". (النهاية)
ع ا ب / م ع ع
شاهد إندونيسيا تنفي تلقي طلب لنشر
كانت هذه تفاصيل إندونيسيا تنفي تلقي طلب لنشر قوات حفظ سلام على الحدود الروسية الأوكرانية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة الأنباء الكويتية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.