إنها المباراة!.. اخبار عربية

نبض الأردن - سواليف


إنها المباراة!


كتب سواليف إنها المباراة!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد إنها المباراة!بقلم النائب_هالة_الجراح كانت الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتانسنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين شعوب_العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة الأعلى... , نشر في السبت 2025/03/29 الساعة 05:48 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

إنها المباراة!بقلم: #النائب_هالة_الجراح





كانت #الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتانسنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين #شعوب_العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو!وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث.وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية،وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة!وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ!وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد!الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم!وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئاموتربية وقيم!وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالةأو مندسة! ولكن أقول:العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي!والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين!العلاقات الأردنية العراقية مرتبطةبالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة!الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين!عاش العراق وعاش الأردن!


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد إنها المباراة

كانت هذه تفاصيل إنها المباراة! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم