كتب روسيا اليوم إعلام: ثغرة دستورية تمنح ترامب إمكانية البقاء في السلطة حتى عام 2037..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد ووفق الصحيفة إن قدرة ترامب على البقاء في منصبه لفترة ثالثة وربما رابعة حتى يناير 2037، عندما يبلغ 90 عاما ليست ممكنة فحسب، بل سهلة، بفضل ثغرة صارخة في التعديل الدستوري .وبأوضحت الصحيفة، أن التعديل الثاني والعشرين للدستور الأمريكي يحتوي على... , نشر في الأحد 2025/03/30 الساعة 07:25 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
ووفق الصحيفة: "إن قدرة ترامب على البقاء في منصبه لفترة ثالثة وربما رابعة حتى يناير 2037، عندما يبلغ 90 عاما ليست ممكنة فحسب، بل سهلة، بفضل ثغرة صارخة في التعديل الدستوري".
وبأوضحت الصحيفة، أن التعديل الثاني والعشرين للدستور الأمريكي يحتوي على ثغرة تسمح بالالتفاف على الحظر المفروض على انتخاب مرشح لمنصب رئيس الدولة لأكثر من فترتين متتاليتين.
يُشار إلى أن مثل هذا الاحتمال يظهر بسبب الاختلافات في تفسير التعديل المذكور أعلاه: فهو يحظر إعادة انتخاب الرئيس المنتخب مرتين فقط، دون أن ينظم بأي حال من الأحوال حالات العودة إلى المنصب بسبب استقالة أو وفاة رئيس دولة آخر.
وقد يترشح ترامب لمنصب نائب الرئيس، مع وجود فانس، كشخصية بارزة، على رأس قائمة المرشحين.
بعد أداء اليمين، يمكن لفانس الاستقالة، مما يسمح لنائبه، ترامب، بتولي المنصب. وللفوز بولاية رابعة، سيتعين على ترامب ببساطة التنحي قبل انتخابات عام 2032، وأن يصبح نائبا لمرشح رئاسي بارز، سواء كان فانس أو غيره، وفق الصحيفة.
وتم التصديق على التعديل الثاني والعشرون لدستور الولايات المتحدة في عام 1951 استجابة للرئيس الأمريكي الثاني والثلاثين فرانكلين روزفلت الذي خدم أربع فترات، الثالثة والرابعة خلال زمن الحرب.
وأصبح بذلك الرئيس الوحيد للبيت الأبيض الذي نجح في الاحتفاظ بالمنصب الحكومي الأعلى لفترة طويلة.
المصدر: نوفوستي
شاهد إعلام ثغرة دستورية تمنح ترامب
كانت هذه تفاصيل إعلام: ثغرة دستورية تمنح ترامب إمكانية البقاء في السلطة حتى عام 2037 نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.