كتب قناة المنار تقرير مصوّر - المقاومة جاهزة وللصبر حدود..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد حزب الله لا يصمت، حزب الله الآن يصبر، وللصبر حدود ثلاثية أعلن من خلالها الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، موقف الحزب من الاعتداءات الصهيونية على لبنان ومستقبل التعاطي معها في حال استمرارها.وفي هذا السياق، اعتبر الباحث في الشؤون العسكرية... , نشر في الأحد 2025/03/30 الساعة 08:15 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
حزب الله لا يصمت، حزب الله الآن يصبر، وللصبر حدود.. ثلاثية أعلن من خلالها الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، موقف الحزب من الاعتداءات الصهيونية على لبنان ومستقبل التعاطي معها في حال استمرارها.
وفي هذا السياق، اعتبر الباحث في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، العميد إلياس فرحات، في مقابلة مع قناة المنار، أن دعوة الشيخ نعيم قاسم إلى عدم الاستخفاف بقدرات المقاومة تعني أن جهوزية حزب الله للمواجهة قائمة، لكن الظرف السياسي اللبناني، وربما الإقليمي أيضًا، يقتضي حتى الآن ترك هذا الملف للدولة اللبنانية.
إذن، إلى حدٍّ معيّن، يبقى الأمر متروكًا للدولة اللبنانية، لكن الوقت، بالنسبة إلى حزب الله، لم ينفد بعد أمام المعالجة السياسية والدبلوماسية. وأشار العميد فرحات إلى أنه، وكما قال الرئيس جوزاف عون في باريس، فإن الاعتداء الإسرائيلي مستمرٌّ رغم الضغوط الدبلوماسية، ما يعني أن الدولة اللبنانية قد تجد نفسها قريبًا مضطرة إلى اللجوء إلى خيارات أخرى. لكنه أوضح أن هذه الخيارات لا تعني بالضرورة إعلان الحرب.
أمّا إذا فشلت الدبلوماسية واستمرت الاعتداءات الصهيونية، فلكل واقعٍ خياراته وتداعياته، كما أكّد الشيخ قاسم.
111 شهيدًا حصيلة الاعتداءات الإسرائيلية منذ وقف إطلاق النار
ومنذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في لبنان في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، ارتقى 111 شهيدًا جراء الاعتداءات الصهيونية المتواصلة، بحسب ما وثّقته “الدولية للمعلومات”.
شاهد تقرير مصو ر المقاومة جاهزة
كانت هذه تفاصيل تقرير مصوّر - المقاومة جاهزة وللصبر حدود نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على قناة المنار ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.