انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاح.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - بي بي سي


انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاح


كتب بي بي سي انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاح..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاحصدر الصورة، الهلال الأحمر الفلسطينيقبل 2 دقيقةأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الأحد انتشال جثث 15 مسعفاً قتلوا في إطلاق نار للجيش الإسرائيلي على سيارات... , نشر في الأثنين 2025/03/31 الساعة 03:18 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاح

صدر الصورة، الهلال الأحمر الفلسطيني

قبل 2 دقيقة

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الأحد انتشال جثث 15 مسعفاً قتلوا في إطلاق نار للجيش الإسرائيلي على سيارات إسعاف في قطاع غزة قبل أسبوع.

وقال الهلال الأحمر في بيان إنه تم انتشال جثامين ثمانية من مسعفيه وستة من عناصر الدفاع المدني في غزة وموظف في وكالة تابعة الأمم المتحدة.





وأضاف أن أحد مسعفيه واسمه أسعد النصاصرة لا يزال مفقوداً، وطالب بالكشف عن مصيره.

وأورد في بيان أن المسعفين "استهدفهم جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني عند توجههم إلى منطقة الحشاشين في رفح لتقديم خدمات الإسعاف الأولي لعدد من المصابين جراء قصف لقوات الاحتلال في المنطقة".

وتابع أن "استهداف الاحتلال لمسعفي الهلال الأحمر... لا يمكن اعتباره إلا جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي الإنساني الذي يستمر الاحتلال في انتهاكه على مرأى ومسمع العالم".

وكان الهلال الأحمر قد أفاد في بيان سابق بأنه "تم انتشال الجثامين بصعوبة، حيث كانت مطمورة في الرمل، وبعضها بدأ بالتحلل".

وبحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مصادر طبية فإن "جثامين المسعفين الذين جرى انتشالهم كان مقيّدة، وتعرضت لإطلاق نار في الصدر، ودفنت في حفرة عميقة لعدم الاستدلال عليها".

تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءة

تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.

اضغط هنا

يستحق الانتباه نهاية

وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن "صدمتها البالغة إثر مقتل ثمانية مسعفين من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في أثناء تأديتهم عملهم، إلى جانب خمسة مستجيبين أوائل".

ولفتت اللجنة في بيان إلى أنه "جرى التعرف على جثامينهم اليوم وانتشالها لدفنها دفناً كريماً".

وشدّدت على أن "العدد المرتفع من أفراد الطواقم الطبية الذين قُتلوا خلال هذا النزاع لتجزع له القلوب. وتُدين اللجنة الدولية بشدة الهجمات على العاملين في مجال الرعاية الصحية".

وأكد الدفاع المدني في غزة انتشال 15 جثة، مضيفاً أن موظف الأمم المتحدة القتيل كان يعمل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

قتل هؤلاء المسعفون في إطلاق نار إسرائيلي على سيارات إسعاف في رفح بجنوب قطاع غزة في 23 مارس/آذار.

وأقر الجيش الإسرائيلي بأن قواته فتحت النار على سيارات الإسعاف بعد أن اعتبرتها "مشبوهة".

وكان الجيش قد أكد في وقت سابق أن "التحقيق الأولي أثبت أن بعض المركبات المشبوهة (...) كانت سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء"، مستنكراً "الاستخدام المتكرر (...) من قبل المنظمات الإرهابية في قطاع غزة (...) لسيارات الإسعاف لأغراض إرهابية".

ولم يشر الجيش إلى تعرض قواته إلى إطلاق نار من المركبات.

وقع إطلاق النار في حي تل السلطان بمدينة رفح بعد أيام قليلة من تجدد الهجوم الإسرائيلي على المنطقة القريبة من الحدود المصرية، بعد أن استأنف الجيش قصفه لغزة في 18 مارس/آذار منهياً هدنة استمرت قرابة شهرين.

واتهم الهلال الأحمر السبت السلطات الإسرائيلية برفض السماح بعمليات البحث عن المسعفين.

وبحسب الهلال الأحمر، فإن عدد قتلاه في قطاع غزة يرتفع إلى 27 استهدفهم الجيش الإسرائيلي أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

قتلى في غارات أول أيام عيد الفطر

صدر الصورة، Reuters

قُتل 64 فلسطينياً على الأقل في قطاع غزة منذ فجر الأحد، في أول أيام عيد الفطر.

ومنذ استئناف الحرب قُتل في القطاع حتى صباح السبت 921 فلسطينياً وأصيب 2054 آخرين، معظمهم أطفال ونساء.

وبحسب الوكالة الفلسطينية، فإن مئات آلاف الغزيين أدوا، الأحد، صلاة العيد فوق أنقاض المساجد المدمرة وفي مراكز إيواء وبجانب منازلهم المدمرة، بينما "غابت مظاهر الفرح والاحتفال في ظل استمرار الحرب التي خلفت أكثر من 164 ألف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود".

وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل إن إحدى الغارات استهدفت الأحد منزلاً وخيمة نازحين في جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص، بينهم خمسة أطفال، في أول أيام عيد الفطر.

من جانبها، أدانت حركة حماس استمرار الحرب، مؤكدة أن "جيش الاحتلال واصل قصفه لأبناء شعبنا في غزة طيلة أول أيام عيد الفطر، مما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء."

وفي بيان رسمي، نشرته عبر تلغرام، حمّلت الحركة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن التصعيد الأخير، واعتبرت أن "ما يشجع مجرم الحرب نتنياهو على مواصلة الاستهتار بالقوانين الدولية هو غياب المحاسبة وعجز المجتمع الدولي."

وطالبت المجتمع الدولي بـ "الضغط على الاحتلال لوقف العدوان والعودة إلى الاتفاق وتمكين عمليات تبادل الأسرى."

"نتفاوض تحت النيران"

صدر الصورة، Reuters

دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد حركة حماس إلى إلقاء السلاح وخروج قادتها من غزة، في حين تواصل إسرائيل قصفها للقطاع الفلسطيني المحاصر.

وقال نتنياهو في مستهل اجتماع لمجلس الوزراء "في ما يتعلق بحماس في غزة فإن الضغط العسكري فعال (...) نحن نتفاوض تحت النيران، ونرى تصدعات بدأت تظهر" في مطالب الحركة في المفاوضات.

وأضاف "على حماس تسليم سلاحها... وسيُسمح لقادتها بالمغادرة".

في الأثناء، يواصل الوسطاء مصر وقطر والولايات المتحدة جهودهم لتثبيت وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

وقال المسؤول الكبير في حماس خليل الحية السبت إن الحركة وافقت على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار قدمه الوسطاء وحثت إسرائيل على دعمه، مؤكدا في الآن ذاته أن "سلاح المقاومة خط أحمر".

وأكد مكتب نتنياهو تسلم الاقتراح، وقال إن إ


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد انتشال جثامين 15 مسعفا بعد أيام

كانت هذه تفاصيل انتشال جثامين 15 مسعفاً بعد أيام من مقتلهم بنيران إسرائيلية، ونتنياهو يدعو حماس إلى إلقاء السلاح نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم