بواسطة نبض مصر : في الثلاثاء 2025/04/01 الساعة 09:08 م بتوقيت مكة المكرمة شاهد منوعات 7 أماكن ترفيهية أساسية للأسر المصرية فى العيد.. لازم يتفسحوا هناك , كانت الأعياد فى فترة الثمانينيات مليئة بالحيوية والبهجة رغم قلة الخيارات الترفيهية المتاحة مقارنة باليوم، حيث لم يكن هناك مراكز تجارية ضخمة أو مدن ملاهٍ حديثة، لذا... والان الى المزيد من نبض الجديد.
كانت الأعياد فى فترة الثمانينيات مليئة بالحيوية والبهجة رغم قلة الخيارات الترفيهية المتاحة مقارنة باليوم، حيث لم يكن هناك مراكز تجارية ضخمة أو مدن ملاهٍ حديثة، لذا كان المصريون يبتكرون طرقًا مختلفة للاحتفال بالعيد في أماكن بسيطة لكنها مليئة بالمرح والذكريات الجميلة، بعض هذه الأماكن كانت مألوفة للكثيرين، بينما كانت هناك أماكن غير تقليدية أصبحت وجهة للكثير من العائلات والشباب، وخلال السطور التالية نستعرض أبرز الأماكن التى كان يزورها المصريون قديماً في الأعياد وحتى يومنا هذا، وهى..
الاحتفال بالعيد
مقابر الأولياء والمشايخ
كان الكثير من المصريين، خاصة كبار السن، يحرصون على زيارة مقابر الأولياء والمشايخ وآل بيت رسول الله في الأعياد مثل مسجد السيدة زينب والسيد البدوي والحسين، حيث كانوا يعتبرونها فرصة للتبرك ولقراءة الفاتحة، وأحيانًا تقديم النذور، وكان البعض يجمع بين الزيارة والتجول في الأسواق الشعبية القريبة.
القطارات والمترو بغرض التنزه
لم يكن ركوب القطار مقتصرًا على السفر فقط، بل كان البعض يعتبره نوعًا من النزهة العائلية، حيث يركبون القطار لمجرد الاستمتاع بالرحلة ورؤية المناظر الطبيعية من النافذة، خاصة مع عدم انتشار الرحلات السياحية مثل اليوم، كذلك كان بعض الشباب يستقلون مترو الأنفاق الجديد آنذاك للتجربة فقط، حيث كان يعد إنجازًا هندسيًا مذهلًا في ذلك الوقت.
مراكب النزهة في النيل
لم تكن الرحلات النيلية مقتصرة على المراكب الفاخرة كما نراها اليوم، بل كانت العائلات تتجه إلى "الفلوكة" البسيطة لقضاء وقت ممتع على النيل، كان البعض يحضرون معهم الطعام ويمضون ساعات في الاستمتاع بالمنظر، خصوصًا عند الغروب.
العيد الصغير
الحدائق العامة والمناطق المفتوحة
كان بعض الشباب يفضلون قضاء أوقاتهم في الحدائق الكبيرة، حتى لو لم تكن مجهزة تمامًا، مثل "حديقة القناطر الخيرية"، وحديقة الحيوان، وحدائق قصر القبة والتى كانت وجهات شهيرة، حيث يجلسون على العشب ويتسامرون طوال اليوم، فالبعض كان يختار الساحات الواسعة بجوار المناطق الأثرية مثل منطقة الأهرامات أو حتى حول سور مجرى العيون.
السينمات الصيفية والأسطح
كان البعض يتوجه إلى السينمات الصيفية المفتوحة، حيث يجلسون على الكراسي الخشبية في الهواء الطلق لمشاهدة الأفلام، أما في بعض البيوت، فكان السكان يجتمعون فوق الأسطح لمشاهدة التليفزيون في الهواء الطلق أو حتى لعمل حفلات شواء بسيطة بمناسبة العيد.
صلاة العيد
مدن الملاهي الشعبية
قبل انتشار مدن الملاهي الحديثة، كانت هناك ملاهي شعبية صغيرة في بعض المناطق، والتي كانت تضم ألعابًا بسيطة لكنها كانت كافية لإدخال السعادة على الأطفال، كانت الأراجيح اليدوية والمراجيح الدوارة من أكثر الألعاب التي تجذب الزوار، بالإضافة إلى الأكشاك التي تقدم الحلوى والمشروبات الغازية.
الأسواق الشعبية والمناطق التجارية
كان البعض يستغل العيد في زيارة الأسواق الشعبية الشهيرة مثل سوق العتبة، سوق الموسكي، أو خان الخليلي، فهذه الأماكن لم تكن لمجرد التسوق، بل كانت أيضًا فرصة للاستمتاع بالأجواء المليئة بالحركة والحيوية، البعض كان يذهب لشراء الملابس والهدايا، بينما كان آخرون يكتفون بجولة سريعة وسط الشوارع القديمة، والتقاط الصور التذكارية مع الأضواء والزينة التي كانت تميز العيد في تلك الأيام.
شاهد 7 أماكن ترفيهية أساسية للأسر
كانت هذه تفاصيل 7 أماكن ترفيهية أساسية للأسر المصرية فى العيد.. لازم يتفسحوا هناك نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.