كتب الجزيرة مباشر مورينيو يقرص أنف مدرب غلطة سراي عقب الخسارة في كأس تركيا (فيديو)..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مورينيو يقرص أنف مدرب غلطة سراي عقب الخسارة في كأس تركيا فيديو جوزيه مورينيو في حالة غضب شديد بعد خسارته رويترز 3 4 2025 آخر تحديث 3 4 202509 21 PM توقيت مكة أظهرت لقطات مصورة البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فريق فنربخشة التركي، وهو يقرص أنف... , نشر في الخميس 2025/04/03 الساعة 09:24 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
مورينيو يقرص أنف مدرب غلطة سراي عقب الخسارة في كأس تركيا (فيديو)جوزيه مورينيو في حالة غضب شديد بعد خسارته (رويترز)3/4/2025-|آخر تحديث: 3/4/202509:21 PM (توقيت مكة)أظهرت لقطات مصورة البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فريق فنربخشة التركي، وهو يقرص أنف مدرب فريق غلطة سراي، أوكان بوروك، عقب مباراة الفريقين في ربع نهائي كأس تركيا أمس الأربعاء.
وانتهت المباراة بفوز غلطة سراي 2-1، وإقصاء فنربخشة من تصفيات كأس تركيا.
اقرأ أيضا
list of 4 itemslist 1 of 4مورينيو مدربا لنادي “فنربهتشه” التركي
end of list
وعقب المباراة توجه بوروك لمصافحة حكام المباراة، ثم تلاسن مع مورينيو، مدرب الفريق المنافس، فما كان من الأخير إلا أن قام بالاعتداء عليه.
أجواء متوترة
وسقط بوروك على الأرض، وسرعان ما تدخل المنظمون للسيطرة على الملعب، خاصة وأن المباراة لعبت في أجوء متوترة.
رجال الأمن تدخلو للسيطرة على الملعب بعد اعتداء مورينيو على بوروك (رويترز)
وكانت اشتباكات اندلعت في مقاعد البدلاء في اللحظات الأخيرة من المباراة، ما دفع الحكم إلى التدخل وإشهار ثلاث بطاقات حمراء، إذ طُرد ميرت هاكان يانداس من فريق فنربخشة، بينما خرج بالبطاقة الحمراء كل من بوراك يلماز وكيرم ديميرباي من غلطة سراي.
وتدخلت الأجهزة الأمنية في ملعب شكري سراج أوغلو من أجل فض الصراع والاشتباكات بين الفريقين.
المصدر : مواقع التواصل
شاهد مورينيو يقرص أنف مدرب غلطة سراي
كانت هذه تفاصيل مورينيو يقرص أنف مدرب غلطة سراي عقب الخسارة في كأس تركيا (فيديو) نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزيرة مباشر ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.