ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين




كتب النيلين ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سنّة الإسلام السلام! ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان، وما يزال؛ وفي الوقت البتتبجّح فيه قوّات الدعم السريع بممارسة الإرهاب في وضح النهار، وتنشر بنفسها صور ومقاطع وتسجيلات الجرايم العملتها،... , نشر في الجمعة 2025/04/04 الساعة 04:01 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

سنّة الإسلام .. السلام! ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان، وما يزال؛ وفي الوقت البتتبجّح فيه قوّات الدعم السريع بممارسة الإرهاب في وضح النهار، وتنشر بنفسها صور ومقاطع وتسجيلات الجرايم العملتها، وتتوعًد بالمزيد؛ بنلقى حمدوك ورفاقه لسّة متمسّكين بسرديّتهم البتجرّم الجيش وخطابهم الداعي لتحجيمه ومحاربته؛ تحديداً بدعوى …

ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان، وما يزال؛

وفي الوقت البتتبجّح فيه قوّات الدعم السريع بممارسة الإرهاب في وضح النهار، وتنشر بنفسها صور ومقاطع وتسجيلات الجرايم العملتها، وتتوعًد بالمزيد؛





تحديداً بدعوى محاربة الإرهاب، سبحان الله!التناقض العجيب دا في الحقيقة عنده تفسير بسيط شديد؛وهو إنّه خطاب حمدوك قي الأساس غير موجّه لينا إطلاقاً كسودانيّين، وإنّما مستهدف العالم الغربي؛وللأسف، خطابه بيخلق صدى عندهم؛بالقدر البخلّى بريطانيا تتبنّاه وتتمالأ لتمرير أجندته؛وللأسف الشديد، لأسباب عنصريّة!

بل وأكثر من ذلك:ما عندهم مانع يقاولوا تنظيم إرهابي زي الدعم السريع عشان يحمي حدودهم من اللاجئين الهاربين من جحيم التنظيم الإرهابي نفسه!!الحاجة دي حصلت فعليّا، ما مجرّد افتراض من عندي؛ولذلك فخطاب حمدوك، المبني على مجرّد وجود شبهة ارتباط للقوّات المساندة للجيش بتنظيمات ممكن تشكّل خطورة على العالم الغربي، بيجد صدى عندهم أكبر بكثير من الوقايع الثابتة والمتفشّية لممارسة الإرهاب فعليّا على شعب كامل!

ما عندي لعنات تكفيهم؛ولا قادر اتخيّل ذاته زول ملعون أكتر من كدا بكون كيف؛فبسأل ربّنا بس يصرفهم ويكفينا شرّهم؛لكن داير أوجّه رسالة للعالم الغربي ..الحاجة البتعملوا فيها دي غلط!ما منظور أخلاقي فقط، لو بفرق معاكم؛وإنّما هي غير مجدية في تحقيق هدفها في محاربة الإرهاب؛نحن عايشين في كوكب واحد؛الهوا بلف ويجيك محل ما بقيت؛ما كارما، وإنّما فيزيا؛ما ح تمنع الاحتباس الحراري بمجرّد زراعة الغابات في أوروبا طالما بقطعوا فيها بصورة غير مسئولة في السودان عشان يجيبوا ليك صمغ تلوكه لبان؛ماف فايدة تبخّر بيتك وتعطّره وانت بترمي الوسخ في كوشة وراه؛

الطبيعيّة والسياسيّة على حد سواء؛لكن المجهود دا غير مجدي لو ما شمل الكوكب كلّه؛

ما ينفع تتخلّص من النفايات النوويّة العندك بأنّك ترشي حكومات فاسدة في أفريقيا عشان تدفنها على أراضيها؛

لا وكمان تستخدم جايزة نوبل للسلام النبيلة كحافز لرؤساء استبداديّين عشان يدعموا أجندتك؛

وإنّما ياهو دا البجيب الإرهاب ليك ولينا معاك؛تكون واهم، فضلاً عن كونك شريك في الإجرام، لو بتفتكر إنّه المجرم الزي حميدتي الساعيه زي كلب الحراسة دا وطالقه فينا ما ح يجي يوم يعضّيك؛

الوصفة الصحيحة لمكافحة الإرهاب، بالمناسبة، موجودة في نفس التراث الإسلامي البفتكروه ناس كتار بغذّي الفكر المتطرّف، بمن فيهم ناس مسلمين!!الرسول ‎ﷺ قال، في بعض جوامع الكلم:«لا يؤمن أحدكم حتّى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه»

لكن عندي ليه شرح مختلف تماماً، كتبته في الصفحة دي قبل كدا، وحأعيده هنا؛أوّل حاجة، “أحدكم” دي، فيما يبدو لي، ما مخصّصة للمؤمنين من أصحاب رسول الله ‎ﷺ، وسلالتهم ومن تبعهم، وإنّما تعمّ كلّ الناس؛بالعاميّة يعني “الواحد”؛بعد كدا نجي لي “يؤمن”؛وهي من مصدر الأمان؛لا يؤمن يعني لن يجد الأمان؛آمن بالله ذاتا يعني اتطمّن بيه؛

الواحد ما بلقى الأمان كان ما دار لي غيره البدوره لي رقبته!وبمجرّد ما تترجمها كدا ح تشوف مباشرة إنّه دي حكمة موضوعيّة أكتر من كونها معلومة غيبيّة؛يعني عبارة حكيمة، ما لازم تكون مؤمن بمحمّد ‎ﷺ ولا حتّى سمعت بيه عشان “تؤمن”، تتطمّن، بيها؛ياهو من قبيل بنعيد في المعنى دا؛

وبتوجّه السايق عربيّة يركّب الناس معاه؛والعنده أيّ حاجة زايدة يجود على الما عنده؛دي حاجاتك حقّتك الماف زول منازعك ملكيّتها؛

وبعد ١٠٠ سنة كمان جايي تمكّن المجرمين العندهم عشان يؤمنّوا الحدود بين الرفاهيّة الانت عايش فيها والحرمان الأورثته ليهم؟!تعاليم محمّد ‎ﷺ برضو فيها “ليس مؤمناً من بات شبعان وجاره جائعٌ وهو يعلم”؛وممكن نفهمها بنفس الطريقة: ما ح يعيش في أمان البعمل كدا؛والكلام البقوله دا نصيحة، أبعد ما يكون عن التهديد؛

وأنا ما بتمنّى ولا برضى الشر والترويع لي زول؛فضلاً عن إنّه ما ممكن أتمنّى الشر لي بلاد عايشة فيها أختي وعدد من أقاربي وكثير من أصدقائي وأحبابي، وأنا نفسي بزورها كلّ حين؛لكن ما ح أقدر أغيّر سنن الحياة: الشر بعم!السلام العالمي ما ح يتحقّق بمحاربة المجرمين؛فما بالك بتسليط المجرمين على الشعوب الفقيرة الخايفة منّها الدول الغنيّة!السلام ما بكون إلّا عبر وصيّة الرسول ‎ﷺ الذكرناها دي، إنّه الناس تعمّم الخير والرفاه والسلام والأمان والسعادة على غيرها؛مش تبني خيرها على حساب غيرها!

عبد الله جعفر


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب

كانت هذه تفاصيل ما أظن تشوف تجسيد لمعنى الإرهاب بالوضوح والجلاء زي المارسه الدعم السريع في السودان نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 10 ساعة و 8 دقيقة