ما زال خطاب قحت/تقدم/صمود في ركاكة تناقضاته.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين




كتب النيلين ما زال خطاب قحت/تقدم/صمود في ركاكة تناقضاته..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد ما زال خطاب قحت تقدم صمود في ركاكة تناقضاته. فمن ناحية يدعو لحوار وطني ويصر علي عدم مشاركة الإسلاميين فيه مع أنه يتهمهم بالسيطرة علي الجيش وإشعال الحرب وإدامتها. فمن يحاورون بعد إبعاد الجهة التي يقولون إنها تحارب؟ علما بان الإسلامي المرفوض عند... , نشر في السبت 2025/04/05 الساعة 01:03 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

ما زال خطاب قحت/تقدم/صمود في ركاكة تناقضاته. فمن ناحية يدعو لحوار وطني ويصر علي عدم مشاركة الإسلاميين فيه مع أنه يتهمهم بالسيطرة علي الجيش وإشعال الحرب وإدامتها. فمن يحاورون بعد إبعاد الجهة التي يقولون إنها تحارب؟ علما بان الإسلامي المرفوض عند متحور قحت/تقدم/صمود هو الذي ينازعها السلطة والنفوذ والإسلامي الجيد هو الذي دخل في طاعتها …





خالد عمر يوسف

ما زال خطاب قحت/تقدم/صمود في ركاكة تناقضاته. فمن ناحية يدعو لحوار وطني ويصر علي عدم مشاركة الإسلاميين فيه مع أنه يتهمهم بالسيطرة علي الجيش وإشعال الحرب وإدامتها. فمن يحاورون بعد إبعاد الجهة التي يقولون إنها تحارب؟ علما بان الإسلامي المرفوض عند متحور قحت/تقدم/صمود هو الذي ينازعها السلطة والنفوذ والإسلامي الجيد هو الذي دخل في طاعتها مقابل غسيل تاريخه ومنحه صك براءة مدنية ديمقراطية علي شاكلة الصكوك التي تزين صدر كيزان الشعبي الموالي للمتحور.

فإذا كان السلام بالتعريف يتم البحث عنه بالحوار مع العدو قبل الصديق، فهل ما زال المتحور يصر علي إقصاء الإسلاميين المرفوضين من طاولة مفاوضاته ؟ أم تري آن أوان أن يبلع المتحور كلماته الساذجة ويدعو لحوار لا يستثني أحدا؟

معتصم اقرع معتصم اقرع


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ما زال خطاب قحت تقدم صمود في

كانت هذه تفاصيل ما زال خطاب قحت/تقدم/صمود في ركاكة تناقضاته نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم


منذ 2 ساعة و 4 دقيقة