كتب سواليف “واينت”: الحوثيون يتمددون إلى إفريقيا ويقتربون من إسرائيل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف قالت صحيفة 8220;يديعوت أحرونوت 8221; العبرية اليوم السبت، إن 8221; الحوثيين يتمددون إلى إفريقيا، ويقتربون من إسرائيل 8221;، معتبرة أن 8221; الخطر أكبر مما نراه الآن 8221;. ولفتت الصحيفة إلى أن... , نشر في السبت 2025/04/05 الساعة 01:42 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية اليوم السبت، إن ” #الحوثيين يتمددون إلى #إفريقيا، ويقتربون من #إسرائيل”، معتبرة أن ” #الخطر أكبر مما نراه الآن”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “الولايات المتحدة تشعر بالإحباط بسبب “التأثير المحدود” للعملية ضد الجناح الإيراني الأكثر استقلالية، والذي يتوسع الآن في واحدة من أهم المناطق الاستراتيجية بالنسبة للمحور الشيعي وإسرائيل”، وفق تعبيرها، مشيرة إلى أن “الحوثيين يرسلون أسلحتهم إلى دول إضافية – وفي منطقة غير متوقعة وخطيرة للغاية”.
ولفتت الصحيفة إلى أنه “في السنوات الأخيرة، انتشر الحوثيون، من بين أماكن أخرى، في منطقة القرن الإفريقي، والذي يشمل جيبوتي والصومال (وكذلك أرض الصومال وبونتلاند) وإريتريا وإثيوبيا، وقد أصبحت سيطرتهم على هذه المناطق تدريجيا ذات أهمية، بهدف ترسيخ وجودهم والاقتراب أكثر من إسرائيل. علاوة على ذلك، تتمتع منطقة القرن الإفريقي والسودان بأهمية استراتيجية: فهي المنطقة التي تشكل جزئيا الطرف الآخر لخليج عدن، مقابل اليمن، وجزئيا تمتد على طول شواطئ البحر الأحمر. إن النفوذ هناك – إلى جانب النفوذ في اليمن – يخدم غرض فرض الحصار على إسرائيل، ويمكن أن يساعد أيضا في تقديم المساعدات لحماس في غزة”.
وأشارت “يديعوت أحرونوت” إلى أنه “على سبيل المثال، في الصومال، وسع الحوثيون الشيعة تعاونهم مع منظمة الشباب الإرهابية السنية، التي تعتبر تابعة لتنظيم القاعدة في شرق إفريقيا – وكذلك مع تنظيم داعش. وبحسب تقارير نشرت في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك تقارير صادرة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، عقدت حركة الشباب اجتماعات في الصومال مع ممثلين عن الحوثيين وطلبت المساعدة بالأسلحة والتدريب. وفي المقابل، تعهدت حركة الشباب بتوسيع أنشطة القراصنة التي تسبب الفوضى في البحر في خليج عدن قبالة سواحل الصومال، وتهاجم السفن التجارية وتعطل حرية الملاحة. إلى ذلك تعهد عناصر حركة الشباب للحوثيين بتحصيل فدية من السفن المحتجزة”.
وفي جيبوتي، قالت الصحيفة في تقريرها إن “تأثير الحوثيين في جيبوتي قد يجعل من الأسهل، إغلاق ممرات الشحن في الطريق إلى إسرائيل”.
وأشارت الصحيفة إلى قصة أحد مواطني جيبوتي من بني عفر والذي عمل على تجنيد الشباب لمصلحة الحوثيين مقابل بدل مادي، لافتة إلى أن “الإغراء كان عبارة عن وعد إيراني لبني عفار، مفاده أن طهران ستدعم القبيلة اقتصادياً وعسكريا حتى تتحرر من حكم جيبوتي وأثيوبيا وإريتريا، تماما كما دعمت حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن. ومن بين أمور أخرى، وعدوا بأن يكونوا “قوة عظيمة وفعالة” في البحر الأحمر”.
وفي هذا الصدد قال داني سيترينوفيتش، وهو باحث زميل في برنامج إيران في معهد دراسات الأمن القومي ورئيس سابق لفرع إيران في قسم الأبحاث في وكالة الاستخبارات الإسرائيلية، إن الحوثيين يبدو أنهم الوكيل الإيراني الذي من المفترض أن يعمل في أفريقيا – وأن يقوم أيضا بتجنيد عناصر أفريقية لإنشاء قدرة نشطة في القارة.
وأضاف:”من الناحية الاستراتيجية، ينصب التركيز على القرن الأفريقي، لكن الحوثيين هددوا سابقا بمهاجمة إسرائيل في منطقة رأس الرجاء الصالح (في جنوب غرب أفريقيا، حيث يلتقي المحيط الأطلسي بالمحيط الهندي). ووردت تقارير عن رغبتهم في الوجود في شمال أفريقيا أيضا. لديهم صل
شاهد واينت الحوثيون يتمددون إلى
كانت هذه تفاصيل “واينت”: الحوثيون يتمددون إلى إفريقيا ويقتربون من إسرائيل نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.