تقرير دولي يؤكّـدُ انحدارَ الاقتصاد الصهيوني وإسهامَ اليمن بتوسيع “النزيف”.. اخبار عربية

نبض اليمن - يمني برس


تقرير دولي يؤكّـدُ انحدارَ الاقتصاد الصهيوني وإسهامَ اليمن بتوسيع “النزيف”


كتب يمني برس تقرير دولي يؤكّـدُ انحدارَ الاقتصاد الصهيوني وإسهامَ اليمن بتوسيع “النزيف”..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد يمني برس تقرير نوح جلاس يواصلُ اقتصادُ العدوّ الصهيوني انحدارَه على كُـلِّ المستويات؛ جراءَ فشل العدوّ في معالجة الآثار الناجمة عن الصفعات التي تلقاها منذ السابع من أُكتوبر 2023 حتى اليوم. العدوّ فشل في ترميم البنية الاقتصادية ولو بأقل... , نشر في السبت 2025/04/05 الساعة 05:40 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

يمني برس- تقرير- نوح جلاس





يواصلُ اقتصادُ العدوّ الصهيوني انحدارَه على كُـلِّ المستويات؛ جراءَ فشل العدوّ في معالجة الآثار الناجمة عن الصفعات التي تلقاها منذ السابع من أُكتوبر 2023 حتى اليوم.

العدوّ فشل في ترميم البنية الاقتصادية ولو بأقل التقديرات، رغم حصوله على هُدنة غزةَ وقبلَها توقُّفُ جبهة “الشمال”، والتزام جبهات الإسناد بإنجاح اتّفاق وقف إطلاق النار بوقف العمليات ضد العدوّ قبل أن يعاود إجرامه في الـ18 من مارس الفائت، والذي عاد معه مسارُ الإسناد اليمني الذي ضاعَفَ جوانبَ الحصار والاستهداف للعدو الصهيوني؛ ليتواصلَ النزيفُ الاقتصادي الذي لم يتوقف منذ 18 شهرًا.

ومع الإجماع الدولي الواسع بسقوط مكانة العدوّ الاقتصادية، وما ترتب على ذلك من تصنيفات دولية بهذا الشأن، صدر تقرير حديث عَمَّا تسمى “منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)”، أكّـد أن “الاقتصاد الصهيوني ما يزال ضعيفًا رغم محاولة حكومة العدوّ الترويج لتعافٍ اقتصادي بعد رفع الرسوم الضريبية ورسوم الخدمات، وانتعاش الملاحتَينِ البحرية والجوية قبل عودة التصعيد الحالي”.

التقرير الصادر، أمس الأول، نشرته أَيْـضًا صحيفة “جيروزالم بوست” الصهيونية، بيّن استمرارَ انهيار قطاع الاستثمار، وبقاء مخاوف المستثمرين حجرة عثرة أمام عودة رؤوس الأموال، حتى في الأيّام التي شهدت التزام العدوّ بوقف إطلاق النار في غزة، في تأكيد على استحالة قدرة العدوّ على استعادة ثقة الاستثمارات، وقد ازداد الأمر استحالةً بعد عودة التصعيد في غزة ومعه عودة العمليات اليمنية التي أخذت مسارًا للحصار الجوي إلى جانب الحصار البحري، وتوسيع دائرة الرعب في الداخل الفلسطيني المحتلّ؛ بالقصف شبه اليومي لمطار “بن غوريون”، واستهداف الأهداف الصهيونية الأُخرى، ومنع الملاحة في البحرَينِ الأحمر والعربي.

ويوضح التقرير أن من بين أسبابِ بقاء الضعف الاقتصادي “الإسرائيلي”، تراجُعَ نسبة الصادرات، في إشارة إلى التأثيرات المباشرة والكبيرة التي أحدثها الحصار البحري اليمني الذي خنق الملاحة الصهيونية، وكذلك فشل العدوّ في تفعيل صادرات منتجات شركات التكنولوجيا الفائقة عبر النقل الجوي، بعد أن أصبحت “يافا” ومطار “بن غوريون” تحت رحمة الصواريخ والمسيّرات اليمنية؛ ما جعله غير قادر على تسيير الرحلات، فضلًا عن عودة موجة عزوف شركات الطيران الدولية عن التعامل مع مطارات العدوّ الإسرائيلي، وقيام الشركات التي علقت رحلاتها العام الماضي بتمديد فترة التعليق بعد أن كانت قد حدّدت أبريل الجاري موعدًا لاستئناف رحلاتها من وإلى فلسطين المحتلّة، وهو الأمر الذي سيفاقم من مشاكل العدوّ الاقتصادية، والأمنية أَيْـضًا.

كما أكّـد التقرير أن من الأسباب أَيْـضًا، نقص الأيادي العاملة، خُصُوصًا في قطاع البناء، وهنا تأكيد جديد على أن إعادة الحياة إلى مغتصبات “الشمال” ستأخذ وقتًا أطول من المتوقع بعد أن حدّد العدوّ حاجته إلى 8 سنوات على الأقل لذلك؛ فيما أن البنى التحتية التي دمّـرتها صواريخ المقاومة وجبهات الإسناد وفي مقدمتها اللبنانية، ستظل كما هي، وهو الأمر الذي يزيد منسوب السخط الداخلي على حكومة المجرم نتنياهو.

مظاهرات ضد الانهيار الاقتصادي

انشقاقاتٌ وشقوق.. نزيفٌ مُستمرّ:

وفيما اشترط التقرير عودة الاستقرار الأمني والعسكري في فلسطين المحتلّة بأسرع وقت ممكن لاستعادة اقتصاد العدوّ عافيته خلال العامين المقبلين على أقل


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد تقرير دولي يؤك ـد انحدار

كانت هذه تفاصيل تقرير دولي يؤكّـدُ انحدارَ الاقتصاد الصهيوني وإسهامَ اليمن بتوسيع “النزيف” نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يمني برس ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم