كتب وكالة بغداد اليوم دعوات "تحرير العراق" في واشنطن.. رؤية إدارة ترامب وتصعيد الموقف مع إيران- عاجل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بغداد اليوم بغدادأكد الدبلوماسي العراقي السابق، غازي فيصل اليوم السبت 5 نيسان 2025 ، أن دعوات تحرير العراق التي أطلقها مسؤولون أمريكيون في واشنطن تعكس رؤية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في التعامل مع الوضع في العراق. وأوضح فيصل في تصريح... , نشر في السبت 2025/04/05 الساعة 10:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
بغداد اليوم - بغداد
أكد الدبلوماسي العراقي السابق، غازي فيصل اليوم السبت (5 نيسان 2025)، أن دعوات "تحرير العراق" التي أطلقها مسؤولون أمريكيون في واشنطن تعكس رؤية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في التعامل مع الوضع في العراق.
وأوضح فيصل في تصريح لـ"بغداد اليوم"، أن "تصريحات النائب الجمهوري ويلسون حول مشروع "تحرير العراق" لا تأتي من فراغ، بل تمثل استراتيجية إدارة ترامب تجاه إيران، التي تعتبرها الولايات المتحدة الأمريكية "دولة إرهابية" وتعدها الراعي الأول للإرهاب في العالم".
وأضاف أن "الفصائل المسلحة الموالية لإيران قد تحولت إلى قوة موازية للدولة الرسمية في العراق، متحالفة بشكل استراتيجي مع الحرس الثوري الإيراني".
وأشار إلى أن "دعوات "تحرير العراق" قد تكون مقدمة لقرارات وإجراءات قد تتخذها واشنطن في المرحلة المقبلة، في ظل التصعيد المستمر بين الولايات المتحدة وإيران، حيث تبقى جميع الخيارات مفتوحة".
ومشروع "تحرير العراق" الذي يتم الترويج له في واشنطن يعكس القلق الأمريكي من تأثيرات إيران في المنطقة. ويدعو بعض المسؤولين الأمريكيين إلى اتخاذ خطوات أكثر حزما لمواجهة هذا النفوذ، وهو ما يعكس تصعيدا في المواقف قد يؤدي إلى تغييرات في السياسات الأمريكية تجاه العراق والمنطقة ككل.
نص الخطة الأمريكية لتحرير العراق من إيران
شاهد دعوات تحرير العراق في واشنطن
كانت هذه تفاصيل دعوات "تحرير العراق" في واشنطن.. رؤية إدارة ترامب وتصعيد الموقف مع إيران- عاجل نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة بغداد اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.