كتب لبنان 24 إسرائيليون دفعوا ضرائب في لبنان.. تقريرٌ مثير جداً!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد نشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن تاريخ الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل. ويتطرق التقرير الذي ترجمه لبنان24 إلى آثار الحرب الأخيرة بين إسرائيل ولبنان على المُستوطنات الإسرائيلية الشمالية بما في ذلك... , نشر في السبت 2025/04/05 الساعة 11:00 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
نشرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن تاريخ الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل.
ويتطرق التقرير الذي ترجمه "لبنان24" إلى آثار الحرب الأخيرة بين إسرائيل ولبنان على المُستوطنات الإسرائيلية الشمالية بما في ذلك كريات شمونة التي تلقت ضربات عديدة من "حزب الله". وفي المستوطنة المذكورة، تقف إيدنا بيريتس أمام منضدة الطعام شبه الفارغة في كريات شمونة، ويبدو عليها الاضطراب بشكل واضح، وتقول، وفق التقرير: لقد عدنا، ولكن بنصف قلب". في حديثها، أشارت بيرتيس إلى آلاف النازحين الذين يعودون ببطء إلى منازلهم خلال وقف إطلاق النار الهش الحالي بين إسرائيل وحزب الله في لبنان. مع هذا، تلفت السيدة إلى أن هدوء الشمال لم يكن الدافع لعودتها إلى الوطن، بل الحاجة إلى البدء في إصلاح منزلها بعد أصابه صاروخ من "حزب الله". يقول التقرير إنه "رغم أن إسرائيل شنت هجمات على حزب الله منذ انضمام الأخير إلى حرب حماس ضد إسرائيل في الثامن من تشرين الأول 2023، فإن الحدود الشمالية تظل حدوداً مضطربة، عسكرياً ودبلوماسياً"، وأضاف: "الحدود المعنية هي مجرد مسألة. منذ أيار 2000، أصبح خط الانسحاب الذي أقرته الأمم المتحدة لقوات الجيش الإسرائيلي، والمعروف بالخط الأزرق، هو الحدود الفعلية لإسرائيل مع لبنان. لكن الدولتين المتعارضتين لا تعترفان به كحدود دولية. كذلك، فإن إرساء هذه الحدود - وهو ما قد يُطلق عمليةً تُفضي إلى هدوءٍ دائم - ليس بالأمر السهل". وبينما تتكشف المساحات الخضراء الزاهية لتلال الجليل، يشير بوعز شابيرا، الباحث في مركز ألما للأبحاث والتعليم في مجال الأمن الشمالي، إلى مناطق متنازع عليها في محادثات الحدود البرية، والتي اتفقت القدس وبيروت على استئنافها الشهر الماضي. ويقول شابيرا إن الحكومة اللبنانية تتنازع على 16 نقطة على طول الحدود، في حين يزعم حزب الله بشكل مستقل السيادة على مناطق إضافية، ويضيف: "بحسب بعض هذه الادعاءات، فإننا نمر حالياً عبر الأراضي اللبنانية. هناك ثلاثة مواقع على وجه الخصوص - رأس الناقورة في الطرف الشمالي الغربي لإسرائيل، مزارع شبعا والغجر - تشكل التحديات الأكبر على طاولة المفاوضات". كذلك، يشير شابيرا إلى أن مزارع شبعا، المعروفة في إسرائيل باسم "هار دوف"، تضم مواقع رئيسية للجيش الإسرائيلي. أما بالنسبة إلى قرية الغجر، فهي تتميز بحدائقها وإطلالاتها على جبل لبنان البيضاء، ولا يبدو أنها تقع بين بلدين عدويين، وفق ما يقول التقرير. ولكن، بينما تمارس إسرائيل سيطرتها الكاملة هناك، فإن الخط الأزرق يضع نصف البلدة الشمالي عملياً تحت الولاية القضائية اللبنانية، مما دفع لبنان إلى منازعة سيادة إسرائيل على جزء من المنطقة. ولا يخفي سكان قرية الغجر، الذين يحمل جميعهم تقريبا الجنسية الإسرائيلية، تحفظاتهم بشأن النزاع اللبناني. في السياق، يقول بلال الخطيب وهو أحد سكان البلدة في حديثٍ لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل": "أولاً وقبل كل شيء، نحن غجريون. لم ننتمِ يومًا إلى لبنان، ولن نقبل أي قرار يهدف إلى توريطنا فيه". وبحسب الخطيب، فقد فرّ بعض الغجريين إلى لبنان خلال حرب الأيام الـ6 عام 1967، لكن "الحكومة اللبنانية ألقتهم على الحدود السورية، قائلةً لهم: لسنا بحاجة إلى المزيد من اللاجئين. أنتم سوريون، اذهبوا إلى سوريا". كذلك، يقول الخطيب إن "الغجاريين يرغبون في البقاء في منازلهم، على الرغم من التحدي المتمثل في العيش في مكان حساس للغاية". ولا يشير المتحدث إلى الظروف المتوترة اليوم فحسب، بل إن قريته عالقة أيضًا في دوامة جيوسياسية تُحكم قبضتها على كامل قطاع التجمعات السكانية على جانبي الحدود. وتُعدّ الحدود ظاهرةً حديثةً نسبيًا في المنطقة، إذ حكمت الإمبراطورية العثمانية بلاد الشام بأكملها لقرون، بدءًا من أوائل القرن السادس عشر. مع هذا، كانت منطقة بيروت الإدارية تمتد من جبال سوريا الساحلية شمالًا إلى مرتفعات السامرة جنوبًا، حيث تلتقي بقطاع القدس. وأوضح البروفيسور جدعون بيغر، الخبير في حدود إسرائيل، أن الجليل وجنوب لبنان كانا جزءاً من امتداد متجاور، سواء من الناحية القانونية أو في أذهان أولئك الذين يعيشون هناك. لكن ذلك تغير مع اندلاع الحرب العالمية الأولى، عندما استشعرت بريطانيا وفرنسا زوال إمبراطوريتهم الحتمي، فجهزتا سراً لتقسيم بلاد الشام بعد الحرب. وعليه، وضع البريطانيون نصب أعينهم فلسطين والعراق، ساعين للسيطرة على بلاد ما بين النهرين باتجاه الهند والوصول إلى نفط الخليج العربي، بينما أمل الفرنسيون في الاستفادة من الروابط التاريخية مع السكان المسيحيين في سوريا الكبرى. وقد حددت اتفاقية سايكس بيكو لعام 1916 مناطق نفوذهم، مما أدى إلى إنشاء حدود لبنانية فلسطينية من الطرف الشمالي الغربي لبحر الجليل إلى نهاريا اليوم، باستثناء الجليل الأعلى. لكن بحلول عام
شاهد إسرائيليون دفعوا ضرائب في
كانت هذه تفاصيل إسرائيليون دفعوا ضرائب في لبنان.. تقريرٌ مثير جداً! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على لبنان 24 ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.