كتب السومرية نيوز ازدحامات "ملحمية" في بغداد.. طرق "لايمكن التنبؤ بها" وخارطة المرور تتغير..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد السومرية نيوز محلياتتشهد شوارع العاصمة بغداد ازدحامات كثيفة تمتاز بطولها وامتدادها لعشرات الكيلومترات ولا سيما على الطرق السريعة كشارع المطار والقادسية ومحمد القاسم.وتبدو شوارع العاصمة اليوم وكانها طرحت ثقلها المخبّأ طوال أيام رمضان وعطلة... , نشر في الأحد 2025/04/06 الساعة 08:54 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
السومرية نيوز-محلياتتشهد شوارع العاصمة بغداد ازدحامات كثيفة تمتاز بطولها وامتدادها لعشرات الكيلومترات ولا سيما على الطرق السريعة كشارع المطار والقادسية ومحمد القاسم.
وتبدو شوارع العاصمة اليوم وكانها "طرحت ثقلها المخبّأ" طوال أيام رمضان وعطلة العيد، حيث تشهد مختلف شوارع العاصمة ازدحامات لا يمكن التنبؤ بها وقد تزداد في اية لحظة فور المرور في أي طريق يبدو انه سالك.
وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
محمد القاسم من صعدة السريع من القناة قرب الرستمية لغاية مجسر قرطبة
مجسر حماة وشارع مثنى الشيباني ومجسر العلوية لغاية شارع النضال
الربيعي
سلمان فائق ومستشفى الواسطي
ازدحامات متقطعة في كرادة خارج
ساحة التحرير
شارع الكيلاني
جسر السنك وجسر الجمهورية وشارع يافا
الرشيد
جسر الاحرار وشارع النصر ونفق العلاوي وشارع دمشق
شارع المنصور والرواد والنقابات والبيجية وازقة المنصور
نفق وجسر ومجر باب المعظم وجميع ازقة والشوارع المحيطة بمدينة الطب وباب المعظم
شارع ومجسر البنوك ونفق النداء وشارع المشاتل وساحة عنتر ازدحام طويل ومتصل لغاية جسر الائمة
محمد القاسم من نفق النداء لغاية مجسر العلوية
القادسية ازدحام طويل جدا ومتصل لغاية ساحة الاحتفالات
شارع المعتز البياع
قطر الندى وجسر الجادرية لغاية تقاطع جامعة بغداد
شارع المصافي
الوليد لغاية البياع
سريع الدورة لغاية نزلة محمد القاسم
شاهد ازدحامات ملحمية في بغداد طرق
كانت هذه تفاصيل ازدحامات "ملحمية" في بغداد.. طرق "لايمكن التنبؤ بها" وخارطة المرور تتغير نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على السومرية نيوز ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.