كتب صحيفة الوئام غياب المحاسبة الرادعة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أعربت المملكة أكثر من مرة عن قلقها العميق إزاء غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي في غزة، محذرة من تداعيات هذا الغياب على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.وجددت المملكة التأكيد على أن استمرار هذه الانتهاكات دون محاسبة... , نشر في الأحد 2025/04/06 الساعة 11:03 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أعربت المملكة أكثر من مرة عن قلقها العميق إزاء غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي في غزة، محذرة من تداعيات هذا الغياب على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
وجددت المملكة التأكيد على أن استمرار هذه الانتهاكات دون محاسبة يعزز ثقافة الإفلات من العقاب ويزيد من حدة العدوان الإسرائيلي على المدنيين والبنية التحتية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وشددت المملكة على أن غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة لجرائم إسرائيل، يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني وزيادة معاناة الفلسطينيين، خاصة مع القيود التي تفرضها سلطة الاحتلال على وصول المساعدات الإنسانية والغذائية العاجلة لمن هم في أمس الحاجة لها.
إن إفلات إسرائيل من العقاب وعدم وجود آليات فعالة لمحاسبتها على جرائمها بحق الشعب الفلسطيني الشقيق، يضعف مصداقية القانون الدولي ويقلل من احترام الدول له، ويقود إلى تراجع ثقة الشعوب في المنظمات الدولية.
إن غياب الردع الدولي لإسرائيل يرسخ سياسة القوة فوق القانون، التي تحاول دولة الاحتلال تطبيقها، كما أن تلك الممارسات تقوض حل الدولتين الذي يعتبر الصيغة التفاوضية الوحيدة المقبولة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
لقد وضعت السعودية المجتمع الدولي والمنظمات الأممية وفي مقدمتها مجلس الأمن، أمام مسؤوليتهم التاريخية عن وقف هذه الانتهاكات وإجبار إسرائيل على العودة إلى مائدة التفاوض والعمل على تنفيذ حل الدولتين وفق المبادرة العربية للسلام التي تقدمت بها السعودية في 2002.
شاهد غياب المحاسبة الرادعة
كانت هذه تفاصيل غياب المحاسبة الرادعة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.