كتب سبوتنيك دولة عربية ضمن أكبر 5 دول عالميا في احتياطيات معدن بديل عن الـ"يورانيوم"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أظهر تقرير صدر أخيرا عن وحدة أبحاث الطاقة التابعة لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن دولة عربية تتصدر قائمة دول العالم من حيث احتياطيات معدن الـ ثوريوم ، الذي يعتبر بديلًا واعدًا عن الـ يورانيوم في الصناعة النووية.وبحسب البيانات، فإن مصر تأتي في... , نشر في الأحد 2025/04/06 الساعة 12:30 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أظهر تقرير صدر أخيرا عن وحدة أبحاث الطاقة التابعة لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن دولة عربية تتصدر قائمة دول العالم من حيث احتياطيات معدن الـ"ثوريوم"، الذي يعتبر بديلًا واعدًا عن الـ"يورانيوم" في الصناعة النووية.
وبحسب البيانات، فإن مصر تأتي في المركز الخامس ضمن قائمة أكثر الدول امتلاكًا لاحتياطيات الـ"ثوريوم" عالميًا، بعد الهند والبرازيل وأستراليا وأمريكا.وهو ما ساعد استغلال موارد المعدن النادر في مصر، لتوفير وقود دائم قليل الإشعاع لمحطة "الضبعة" النووية، التي تشرع البلاد في تنفيذها حاليًا من خلال الاستعانة بالخبرة الروسية في هذا المجال.وتصل احتياطيات معدن الـ"ثوريوم" في مصر إلى 380 ألف طن، وهو ما يضعها ضمن أكثر 5 دول امتلاكًا لذلك المعدن عالميًا، وفقًا للقائمة الآتية:وتمتلك مصر نحو 7% من مخزون العالم من معدن الـ"ثوريوم"، في الرمال المتواجدة في مدينتي رشيد ودمياط.وتبلغ الاحتياطيات العالمية من الـ"ثوريوم"، المعروفة حتى الآن، نحو 6.4 مليون طن، وفقًا لتقديرات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة التابعة هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.ويمتلك الـ"ثوريوم" قدرة إنتاجية تفوق الـ"يورانيوم" بنحو 200 ضعف، فضلًا عن إنتاج كميات أقل من المخلفات النووية المشعة.طفل ينفذ سرقة على طريقة "أفلام الخيال"... فيديوالنعاس أثناء القيادة مشكلة تؤرق الكثيرين... دراسة تكشفشاهد دولة عربية ضمن أكبر 5 دول عالميا
كانت هذه تفاصيل دولة عربية ضمن أكبر 5 دول عالميا في احتياطيات معدن بديل عن الـ"يورانيوم" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سبوتنيك ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.