كتب عرب جورنال بسبب تأثيرات غزة والحصار اليمني.. استمرار تدهور الشيكل الإسرائيلي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد القدس المحتلة _ عرب جورنال من المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الإسرائيلي أسعار الفائدة ثابتة للمرّة العاشرة على التوالي، عند 4.5بالمائة ، في ظلّ ضعف الشيكل وتأثير الحرب المستمر على الاقتصاد الإسرائيلي، إضافةً إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس... , نشر في الأثنين 2025/04/07 الساعة 02:07 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
القدس المحتلة _ عرب جورنال
من المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الإسرائيلي أسعار الفائدة ثابتة للمرّة العاشرة على التوالي، عند 4.5%، في ظلّ ضعف الشيكل وتأثير الحرب المستمر على الاقتصاد الإسرائيلي، إضافةً إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب على السلع الإسرائيلية، وفق وكالة "بلومبرغ" الأميركية.
قرار البنك المركزي سيُتخذ، اليوم، بعد أيامٍ من إعلان ترامب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 17% على سلع إسرائيلية، وهي من الأعلى مقارنةً بالدول الأخرى.
ووفقاً للمحللين، من المتوقع أن يستمر البنك في سياسة الفائدة الثابتة بسبب تدهور قيمة الشيكل، التي سجلت أدنى مستوياتها منذ أكثر من 5 أشهر، ما يُعزز المخاوف من تأثير ذلك على التضخم الذي تجاوز الهدف المحدد من قبل الحكومة (1-3%).
رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى واشنطن في محاولةٍ للتفاوض على تخفيض الرسوم الجمركية، أكّد أنّ محادثاته مع المسؤولين الأميركيين كانت مثمرة.
في الوقتٍ نفسه، فإن استئناف العدوان على غزّة بعد انهيار وقف إطلاق النار مع "حماس" يضغط على الأصول الإسرائيلية، ما يؤدي إلى زيادة في مقايضات التخلّف عن السداد الائتماني الإسرائيلية، وهو ما يعكس تزايد المخاطر الاقتصادية.
كما يشكل استمرار الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية، أكبر وسائل الضغط على اقتصاد الكيان الصهيوني.
شاهد بسبب تأثيرات غزة والحصار
كانت هذه تفاصيل بسبب تأثيرات غزة والحصار اليمني.. استمرار تدهور الشيكل الإسرائيلي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.