كتب بي بي سي "كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد الدولار هو المهيمن على العالم؟" - وول ستريت جورنال..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد الدولار هو المهيمن على العالم؟ وول ستريت جورنالصدر الصورة، PA Mediaالتعليق على الصورة، قيمة الدولار الأمريكي بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10بالمائة على واردات الولايات المتحدة من... , نشر في الأثنين 2025/04/07 الساعة 03:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
"كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد الدولار هو المهيمن على العالم؟" - وول ستريت جورنالصدر الصورة، PA Media
التعليق على الصورة، قيمة الدولار الأمريكي بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 10% على واردات الولايات المتحدة من السلع البريطانية، وذلك في يوم الخميس 3 أبريل/نيسان 2025.قبل 6 دقيقةفي جولة عرض الصحف، نستعرض عدداً من المقالات المنشورة في أبرز الصحف العالمية والدولية، التي تتناول مواضيع سياسية، اقتصادية، ومتنوعة.
في "وول ستريت جورنال"، نتناول مقالاً يتساءل حول كيفية تأثير تغيير هيمنة الدولار على الاستثمارات العالمية، وفي صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية، نقرأ مقالاً عن الضربة الأمريكية الموجهة للحوثيين وكيف تخدم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط. كما نقرأ مقالاً يتناول البيانات الشخصية المتوفرة عنا بشكل غير مسبوق، ويتساءل عما إذا كان بإمكاننا تحديد طريقنا نحو السعادة.
نقرأ مقالاً في صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، بعنوان "كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد الدولار هو المهيمن على العالم؟"، بقلم الكاتب، جون سيندرو.
يبدأ الكاتب بالإشارة إلى تداعيات "يوم التحرير" الذي أعلن خلاله الرئيس ترامب عن الرسوم الجمركية، وتأثيرها على الدولار الأمريكي، الذي انخفضت قيمته مقابل العملات الرئيسية وهو ما كان "مفاجئاً".
ويلفت الكاتب إلى أن أصحاب رؤوس الأموال الدوليين الذين ركزوا استثماراتهم بشكل كبير على الأصول الأمريكية أصبحوا يبحثون الآن عن مصدر آخر للعوائد المرتفعة، على عكس المستثمرين الأمريكيين الذين اعتادوا تجاهل الأسهم الأجنبية لفترة طويلة، إذ "لن تكون لديهم هذه الرفاهية بعد الآن".
تخطى قصص مقترحة وواصل القراءةقصص مقترحةقصص مقترحة نهاية
وأشار المقال إلى تصريح لوكا باوليني، كبير الاستراتيجيين في إحدى الشركات التي تدير الأصول السويسرية، حين قال: "نحن نفترض أن الدولار سيفقد ما بين 10 في المئة و15 في المئة من قيمته خلال السنوات الخمس المقبلة".
ويقول سيندرو إن أصحاب الأصول يتخذون في كثير من الحالات خطوات دفاعية قصيرة الأجل لحماية أنفسهم من ركود محتمل، وهو ما يتبعه عادة توجه للخروج من أسهم "الشركات السبع الكبرى" مثل آبل، ومايكروسوفت، وأمازون، وألفابت، وميتا بلاتفورمز، وإنفيديا، وتيسلا، لأسباب يرى الكاتب أنها "لا تتعلق بترامب تحديداً".
ويعتقد سيندرو أن ترامب تعهد بسد عجز الموازنة، مما قد يؤدي إلى "إضعاف الدولار". وفي الوقت نفسه، "شن حرباً جمركية أدت إلى انهيار سوق الأسهم"، وأثارت ردود فعل انتقامية من الصين، وقد تثير ردود فعل سلبية من أوروبا ضد شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى، بحسب الكاتب.
ويلفت المقال إلى أن إعادة تشكيل الاقتصاد تحت قيادة ترامب تعني زيادة الاستثمار وتقليص الاستهلاك، حيث قد يستفيد مصنعو السلع الرأسمالية من استخدام الآلات بدلاً من العمالة، ومع ذلك فإنهم من أكثر المتضررين من اضطراب سلاسل التوريد العالمية.
يختتم الكاتب مقاله بالقول إنه في ظل هذا الغموض التام، قد يكون الحل الوحيد لتحقيق مكاسب طويلة الأجل من الأسهم هو التنويع، الذي أصبح الآن طوق نجاة وليس مجرد استراتيجية.
"الضربة التي وجهت للحوثيين كانت ضرورية"
صدر الصورة، Reuters
التعليق على الصورة، عناصرمن الحوثيين يقفون في موقع ضربة أمريكية في صنعاء، اليمن، 24 مارس/آذار 2025.تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءةتابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.
اضغط هنا
يستحق الانتباه نهاية
وإلى صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية، حيث نقرأ مقالاً يسلط الضوء على الضربة الأمريكية التي تم توجيهها للحوثيين.
بدأ الكاتب كينيث ماكنزي مقاله بالإشارة إلى أن الهجوم على الحوثيين شكل "بداية حملة عسكرية ضرورية"، ويمثل خطوة نحو طي صفحة محتملة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
ويؤكد الكاتب على أنه من الضروري إدراك أن ضرب مواقع الحوثيين في اليمن يخدم مصالح الولايات المتحدة في المقام الأول.
وفي إطار تحليله، يوضح أن الولايات المتحدة، من خلال سعيها لضمان المرور الآمن عبر باب المندب، الذي يعد المضيق الحيوي المؤدي إلى البحر الأحمر والمهم لطرق الشحن الدولية، تهدف إلى تحقيق عدة أهداف منها، التأكيد على أهمية حرية المرور في الموارد البحرية المشتركة، مشيراً إلى أن مفهوم العبور غير المتنازع عليه يعد أساسياً لأمن البلاد .
ويضيف ماكنزي أن الصين تراقب عن كثب تصرفات الولايات المتحدة في اليمن، وأن أي خطوات أو مواقف تتخذها أمريكا هناك قد تكون لها تداعيات على كيفية تعامل الصين مع قضايا أخرى، مثل الوضع في تايوان.
ويعتقد الكاتب أن استهداف الحوثيين يُضعف "الذراع الإيرانية الوحيدة التي لا تزال تعمل بكامل طاقتها في المنطقة"، مشيراً إلى "تراجع" قوة حزب الله وسوريا وحماس بشكل ملحوظ، ويضيف أن الحوثيين يتعرضون الآن للهجوم نتيجة لأفعالهم "المتهورة"، على حد تعبيره.
ويرى ماكنزي أنه رغم صعوبة استخدام القوة الجوية لهزيمة "الميليشيات"، إلا أن الهدف ليس القضاء على الحوثيين بالكامل، بل يكمن في إجبارهم على التوقف عن استخدام الصواريخ والطائرات المسيرة عالية التقنية لمهاجمة السفن في البحر. ويعتبر أن هذه المهمة أضيق نطاقاً وأكثر قابلية للتحقيق.
ويشير المقال إلى أن من أبرز الأسباب التي دفعت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إلى عدم اتخاذ إجراءات فعالة ضد الحوثيين هو "الخوف من التصعيد الإيراني"، واصفاً هذا التهديد بـ"الفارغ". إذ يرى أن الرد العسكري الإيراني ظهرعدة مرات خلال العام الماضي، وكان "مخيباً للآمال"، بحسب الكاتب.
يفيد ماكنزي بأنه ينبغي على الولايات المتحدة أن تتجاوز الحوثيين وتوجه اهتمامها نحو المصدر "الأساسي للمشاكل التي يسببونها، وهو إيران".
ويطرح المقال تساؤلاً: "لماذا قد تقبل طهران الآن على إجراء محادثات مباشرة مع الولاي
شاهد كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد
كانت هذه تفاصيل "كيف سيتغير الاستثمار إذا لم يعد الدولار هو المهيمن على العالم؟" - وول ستريت جورنال نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.