كتب اندبندنت عربية رئيسا مصر وفرنسا وملك الأردن يطالبون بدعم الخطة العربية لإعمار غزة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الملك الأردني عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال قمة ثلاثية بالقاهرة رويترز تحديثتقارير nbsp;مصرفرنساالأردنالقضية الفلسطينيةحرب غزةالمساعدات الإنسانيةقمة ثلاثيةإسرائيلالجيش الإسرائيليحركة حماسالفصائل... , نشر في الأثنين 2025/04/07 الساعة 09:36 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
الملك الأردني عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال قمة ثلاثية بالقاهرة (رويترز)
تحديثتقارير مصرفرنساالأردنالقضية الفلسطينيةحرب غزةالمساعدات الإنسانيةقمة ثلاثيةإسرائيلالجيش الإسرائيليحركة حماسالفصائل الفلسطينييةخطة الإعمار العربيةالولايات المتحدة الأميركيةدونالد ترمبمدينة العريشمعبر رفحالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
ناشد قادة مصر وفرنسا والأردن تقديم الدعم الدولي للخطة العربية لإعادة إعمار غزة كما دعوا إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس"، مؤكدين على أهمية حشد الجهود الدولية لإنهاء معاناة الفلسطينيين وتطبيق حل الدولتين.
جاء ذلك في بيان مشترك للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عقب قمة ثلاثية عقدت في القاهرة اليوم الإثنين.
وجاء في البيان الذي نشرته الرئاسة المصرية، "دعا القادة إلى الدعم الدولي لخطة إعادة إعمار غزة التي اعتمدتها القمة العربية التي عقدت في القاهرة في الرابع من مارس واعتمدتها منظمة التعاون الإسلامي في السابع من مارس/ آذار، وناقشوا آليات التنفيذ الفاعل لها في ما يتعلق بالأمن والحوكمة". وأضاف البيان "أكد القادة أن الحوكمة والحفاظ على النظام والأمن في غزة، وكذلك في جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون بشكل حصري تحت مظلة السلطة الوطنية الفلسطينية الممكّنة، بدعم إقليمي ودولي قوي".
وأشار البيان إلى أن القادة الثلاثة "أبدوا استعدادهم للمساعدة في هذا الاتجاه بالتنسيق مع الشركاء".
كما عبّر القادة عن "قلقهم البالغ في شأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية" داعين إلى "وقف كل الإجراءات الاحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات".
وكان الرئيس الفرنسي ماكرون قد وصل إلى مصر أمس الأحد في زيارة تستغرق ثلاثة أيام فيما وصل العاهل الأردني إلى القاهرة اليوم الإثنين.
رفض حكم حماس
من جهته رفض ماكرون في زيارته الرسمية إلى مصر مشاركة حركة حماس في حكم القطاع. مشدداً على رفضه التهجير القسري للسكان كما ورد في مقترح الرئيس الأميركي لإعادة الإعمار.
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم الاثنين، قال ماكرون "لا ينبغي أن يكون لحماس أي دور في حكم غزة (وينبغي) أن لا تستمر الحركة في تشكيل تهديد لإسرائيل".
وأضاف الرئيس الفرنسي أنه يتطلع لحكم "فلسطيني جديد في القطاع بقيادة السلطة الوطنية الفلسطينية". مؤكداً رفضه الشديد "للتهجير القسري لسكان (غزة) أو أي عملية ضم سواء في غزة أو في الضفة الغربية". موضحاً أن ذلك سيكون "انتهاكاً للقانون الدولي، وتهديداً خطيراً لأمن المنطقة برمتها بما في ذلك أمن إسرائيل".
لا للتهجير
من جهته، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "توافقنا على رفض أي دعوات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم". واصفاً الوضع في قطاع غزة بالـ "المأسوي"، ومؤكداً "ضرورة العودة لوقف إطلاق النار بشكل فوري والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وإطلاق الرهائن".
وحيّا ماكرون "الجهود الثابتة التي تبذلها مصر من أجل وقف إطلاق النار"، مجدداً تأييده الخطة العربية لإعادة إعمار غزة التي صاغتها مصر وتبنتها الجامعة العربية في مارس (آذار) في مواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب باستثمارات أميركية لتحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" مع إعادة توطين سكان القطاع في دول الجوار مثل مصر والأردن.
وعقب مباحثاتهما، اجتمع ماكرون والسيسي مع ملك الأردن عبد الله الثاني في قمة ثلاثية ناقشت التطورات في غزة التي وصفها الديوان الملكي الأردني بالـ "الخطيرة".
وحذر ملك الأردن، بحسب الديوان الملكي، من أن "استمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة يقوض كل الجهود الدبلوماسية والإنسانية المبذولة لإنهاء الأزمة، ويهدد بانزلاق المنطقة بأكملها نحو الفوضى".
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتأتي القمة الفرنسية - المصرية - الأردنية في اليوم الذي يستقبل فيه الرئيس الأميركي رئيس الوزراء الإسرائيلي في البيت الأبيض.
وشدد الرئيس الفرنسي في المؤتمر الصحافي على أن الحل السياسي وحده كفيل بضمان الاستقرار والأمن في غزة والمنطقة، مشيراً إلى "مؤتمر حل الدولتين" الذي ستترأسه فرنسا والسعودية في يونيو (حزيران) المقبل.
وترى مصادر دبلوماسية أن ذلك المؤتمر قد يكون "الفرصة" التي ربما تنتظرها فرنسا للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وتطرق الرئيس المصري إلى الوضع الأمني في البحر الأحمر وضرورة عودة "المعدلات الطبيعية لحركة مرور السفن في قناة السويس المصرية". مشيراً إلى خسارة مصر نحو 7 مليارات دولار العام الماضي من إيرادات قناة السويس بسبب استمرار الحرب في غزة.
ووصل الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في زيارة رسمية لمدة 48 ساعة مساء الأحد، بدأها بجولة خاصة في المتحف المصري الكبير وجولة مع نظيره المصري في سوق خان الخليلي التاريخي وسط حشود المصريين.
وأوضح بيان لقصر الإليزيه أن الزيارة تأتي في إطار مساعي الرئيس الفرنسي للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. ووصف بيان الرئاسة الفرنسية الوضع في غزة بأنه "مُلحّ".
وفي منتصف مارس استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة بعد شهرين من هدنة هشة، في خطوة وصفها ماكرون بأنها تراجع كبير إلى الوراء.
وفي المؤتمر الصحافي دان ماكرون استئناف الهجمات الإسرائيلية على غزة، وقال "نوجه النداء للعودة فوراً إلى احترام وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع المحتجزين من قبل حماس".
ويتوجه ماكرون غداً الثلاثاء إلى العريش في شمال سيناء (شرق مصر) التي تبعد 50 كيلومتراً من معبر رفح الذي يصل مصر بقطاع غزة. وتعتبر العريش قاعدة خلفية لجمع المساعدات بغية إدخالها إلى غزة من معبر رفح، إلا
شاهد رئيسا مصر وفرنسا وملك الأردن
كانت هذه تفاصيل رئيسا مصر وفرنسا وملك الأردن يطالبون بدعم الخطة العربية لإعمار غزة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.