كتب أهل مصر أول تعليق من وزير التعليم على وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد تقدم محمد عيد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد أسامة البسيوني مدير إدارة الباجور التعليمية بمحافظة المنوفية الذي وافته المنية أمس إثر تعرضه لأزمة صحية ، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته... , نشر في الثلاثاء 2025/04/08 الساعة 07:43 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
تقدم محمد عيد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد أسامة البسيوني مدير إدارة الباجور التعليمية بمحافظة المنوفية الذي وافته المنية أمس إثر تعرضه لأزمة صحية ، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، مؤكدا أن الفقيد كان رمزا ومثالا للالتزام والانضباط وحسن الإدارة.
وأضاف البيان، حول ما أثير من ملابسات ومعلومات تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي حول انتهاج سلوك غير مقبول في التعامل مع الفقيد الراحل أسامة البسيوني خلال زيارة الوزير لمدارس إدارة الباجور التعليمية، تؤكد وزارة التربية والتعليم أن زيارة محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لمدارس إدارة الباجور شهدت إشادة د الوزير نظرا لما شهده من انضباط لسير العملية التعليمية في كافة المدارس التي قام بزيارتها ولم تشهد تعقيب سيادته بأي ملاحظات على العملية التعليمية داخل المدارس التي قام بزيارتها.
وفي هذا الإطار، توضح وزارة التربية والتعليم أن الوزير محمد عبد اللطيف اصطحب خلال زيارته لمدرسة الشهيد رائد طيار محمد عادل شبل عباس الثانوية المشتركة مدير المدرسة السيد محمد بكر فقط فضلا عن مرافقي الوزير، حيث شهد انضباطا لحضور الطلاب وانتظاما للعملية التعليمية بمختلف الفصول الدراسية بالمدرسة وهو ما أشاد به الوزير، حيث وجه الشكر والتقدير لمدير المدرسة.
شاهد أول تعليق من وزير التعليم على
كانت هذه تفاصيل أول تعليق من وزير التعليم على وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على أهل مصر ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.