كتب روسيا اليوم الحكومة الألمانية المستقبلية تصف روسيا بـ "التهديد الأكبر"..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد وجاء في الاتفاق الائتلافي، الذي تم التوافق عليه يوم الأربعاء بين الحزب الاشتراكي الديمقراطي وكتلة الاتحاد الديمقراطي المسيحي الاتحاد الاجتماعي المسيحي أمننا اليوم يواجه تهديدا خطيرا لم يشهده منذ نهاية الحرب الباردة. التهديد الأكبر والأكثر مباشرة... , نشر في الأربعاء 2025/04/09 الساعة 07:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
وجاء في الاتفاق الائتلافي، الذي تم التوافق عليه يوم الأربعاء بين الحزب الاشتراكي الديمقراطي وكتلة الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي: "أمننا اليوم يواجه تهديدا خطيرا لم يشهده منذ نهاية الحرب الباردة. التهديد الأكبر والأكثر مباشرة في هذا السياق يأتي من روسيا".
ويُفترض أن يتم تشكيل الحكومة الألمانية الجديدة بحلول 20 أبريل الجاري.
ويُذكر في الوثيقة أن ألمانيا، من أجل الحفاظ على "السلام والحرية"، تعتزم "امتلاك القدرة على الردع، لكي لا تضطر إلى الدفاع"، ولذلك ستُنشئ جميع المتطلبات اللازمة ليتمكن الجيش الألماني (البوندسفير) من أداء مهامه المباشرة.
وأضافت: "هدفنا هو ضمان أن يُسهم البوندسفير مساهمة رئيسية في قدرة الناتو على الردع والدفاع، وأن يصبح نموذجا يُحتذى به بين حلفائنا".
وتعتزم الحكومة المستقبلية أيضا زيادة الإنفاق الدفاعي من أجل "ردع روسيا"، حسبما أُشير في الوثيقة. وفي الوقت نفسه، تنوي الحكومة الجديدة مواصلة تسليح أوكرانيا.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أوضح في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون بالتفصيل أن موسكو لا تنوي مهاجمة دول "الناتو"، مؤكدا أنه لا يوجد أي معنى لذلك.
وأشار الزعيم الروسي إلى أن الساسة الغربيين يروّجون بانتظام للخطر الروسي المزعوم لتخويف شعوبهم وصرف الانتباه عن المشاكل الداخلية، إلا أن "العقلاء يدركون تماما أن هذا زائف".
المصدر: RT
شاهد الحكومة الألمانية المستقبلية تصف
كانت هذه تفاصيل الحكومة الألمانية المستقبلية تصف روسيا بـ "التهديد الأكبر" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.