كتب اليوم السابع الرسوم الجمركية تختبر هوية الشركات الكندية ذات الأسماء الأمريكية..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد دفعت حرب الرسوم الجمركية الكندية مع الولايات المتحدة العديد من الشركات المحلية إلى الأمل في أن يتذكر عملاؤها أن لها أكثر من مجرد أسماء، حيث تفرض هذه الحرب تحديا على الشركات الكندية التي تحمل أسماء أمريكية.وعلى الرغم من أن علاماتها التجارية تحمل... , نشر في الأربعاء 2025/04/09 الساعة 08:09 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
دفعت حرب الرسوم الجمركية الكندية مع الولايات المتحدة العديد من الشركات المحلية إلى الأمل في أن يتذكر عملاؤها أن لها أكثر من مجرد أسماء، حيث تفرض هذه الحرب تحديا على الشركات الكندية التي تحمل أسماء أمريكية.
وعلى الرغم من أن علاماتها التجارية تحمل إشارات إلى الولايات المتحدة، فإن مطاعم بوسطن بيتزا، ونيويورك فرايز، ومونتانا، وكاليفورنيا ساندويتشز، وذا جريت أمريكان باكراب، جميعها كندية، وتعمل جاهدةً لضمان ألا ينسى الجمهور ذلك.
ونقلت وكالة بلومبرج عن أليسا بيرنشتاين، مديرة التسويق الأولى في نيويورك فرايز، ومقرها فون، بأونتاريو: "بصراحة، اضطررنا إلى إجراء بعض التغييرات". وأضافت: "اضطررنا إلى الإجابة على بعض أسئلة المستهلكين الذين قد يفهمون أو لا يفهمون حقيقة أننا علامة تجارية كندية مملوكة بالكامل لشركة كندية".
ويجري تنفيذ هذا العمل على عدد كبير من الشركات الكندية ذات الأسماء الأمريكية، والتي وجدت أن حرب الرسوم الجمركية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضع معرفة المستهلكين بملكية علاماتهم التجارية وتراثها على المحك.
وبينما يُصرّون على أن أسماءهم ليست بحاجة إلى تغيير، إذ نجحوا في تجاوز أي لبس، ولم يشهدوا تراجعًا في مبيعاتهم، إلا أنهم يستمتعون بأي فرصة تُتاح لهم لمشاركة ولاءاتهم.
ولم تتأثر بيتزا بوسطن أيضًا بسبب اسمها الأمريكي. وصرح جيمس كاواليكي، نائب رئيس التسويق في بيتزا بوسطن، قائلاً: "يعلم غالبية الكنديين أننا كنديون، لذا فالأمر ليس بهذه الأهمية بالنسبة لنا، ولم نشهد أي تأثير سلبي على أعمالنا، لحسن الحظ". وأضاف: "لكننا نتعاطف مع الآخرين تمامًا لأن هذا لم يكن الحال دائمًا".
وقالت جو آن ماك آرثر، رئيسة وكالة الإعلان نوريش فود ماركتنج في تورنتو، إن مشاركة قصة الشركة أمر مهم دائمًا، لكنه أصبح أكثر أهمية هذه الأيام حيث يتطلع المتسوقون إلى دعم العلامات التجارية المحلية وتستغل الشركات الأمريكية علاقاتها الكندية لمحاولة الحفاظ على المبيعات.
شاهد الرسوم الجمركية تختبر هوية
كانت هذه تفاصيل الرسوم الجمركية تختبر هوية الشركات الكندية ذات الأسماء الأمريكية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.