كتب سواليف الأردن.. مهد الحضارة وبوابة الفتح وموطن الكرامة...اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الأردن مهد_الحضارة وبوابة الفتح و موطن_الكرامة. نايف_المصاروه. يُعدُّ الأردن مهدًا للحضارات كالمؤابية، والأدومية، والعمونية بالإضافة إلى النبطية التي تعاقبت على ثراه، بدءًا من العصور الحجريَّة وانتهاء بالعصر الإسلامي بمختلف... , نشر في الجمعة 2025/04/11 الساعة 10:22 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#الأردن.. #مهد_الحضارة وبوابة الفتح و #موطن_الكرامة. #نايف_المصاروه.
يُعدُّ الأردن مهدًا للحضارات كالمؤابية، والأدومية، والعمونية بالإضافة إلى النبطية التي تعاقبت على ثراه، بدءًا من العصور الحجريَّة وانتهاء بالعصر الإسلامي بمختلف فتراته، مرورًا بالعصور الفارسي، واليوناني، والروماني، والبيزنطي، وقد تركت كل حضارة من هذه الحضارات، شواهدها وثقافتها .
كما كانت أرض الأردن بوابة الفتح الإسلامي للشام وغيرها، وعلى أرضه دارت رحى معارك الفتح كمؤتة وطبقة فحل واليرموك.أما البادية الأردنية فتعد ملاذًا للقبائل العربية الشمالية، التي كشفت كتاباتهم ونقوشهم على الحجارة على امتداد الصحراء عن تواصلهم الحضاري الفاعل مع القبائل المجاورة .
تتألف كلمة الأردن “جوردان” من “جور” و”دان”، وهما الرافدان الشماليان لنهر الأردن، وأصبحت مع الزمن “أوردان” و”أردن”، وأطلق العرب على هذه المنطقة اسم “الأردن”، وتعني كلمة “الأردن”: الشدة والغلبة.وقيل إن “الأردن” أحد أحفاد نوح. أما الاسم الإغريقي للأردن فهو “يوردانيم” (Jordanem)، و”جوردن” (Jordan)، ومعناها: المنحدر أو السحيق.
أما الأردن الحديث، فقد تأسس رسمياً عام 1921 بعد وصول الأمير عبدالله بن الحسين الهاشمي القرشي، إلى عمان وإعلان تأسيس إمارة شرقي نهر الأردن، وشكلت اول حكومة وتم إقرار العلم الأردني الحالي عام 1928.استقل الأردن رسمياً في عام 1946 وأُعلن قيام المملكة الأردنية الهاشمية وعلى رأسها الملك عبدالله الأول رحمه الله ، وصدر عام 1947 الدستور الأول للبلاد بعد الاستقلال، وشُكل ما يُعرف بمجلس الأمة (النواب والأعيان) في العام نفسه.
وعلى أرض الكرامة في اردن الحشد والرباط ، خاض الجيش العربي الأردني، معركة الكرامة عام 1968، ضد القوات الإسرائيلية والتي انتهت بكسر شوكة الجيش الصهيوني، الذي قيل ويقال عنه بأنه لا يقهر، وانسحب يجر اذيال الهزيمة تاركاً معداته وجرحاه.
هذا جزء يسير من تاريخ الأردن الراسخ والتليد، وليس الطارئ والوليد ، وهناك المزيد، لمن أراد أن يستزيد.
ما دعاني إلى كتابة كل ذلك، هو رد على بعض ما يتم تداوله من التعليقات، وبعض ما ينشر من مقاطع الفيديو المسيئة للأردن ماضياً حاضراً، والتي تنتشر هذه الأيام بقصد أو بغير قصد، على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونسلم بأن هناك ذباب إلكتروني صهيوني قذر، يسعى بقصد لإشعال الفتنة الوقيعة، بين أبناء المجتمع الواحد، ولكن وبكل أسف رافق ذلك الذباب الاكتروني، بعض الذباب البشرى الوقح، فسهل على الصهاينة مرادهم ،وحقق لهم بعض مرادهم، وكان معهم من حيث يدري أو لا يدري.
الملفت للنظر أكثر والأشد وقعاً على النفس، هو ذاك المقطع المصور بالفيديو، لشخص أرعن مأفون، يتحدث فيه عن الاردن وبالقول المشين والمردود عليه”.
قيح وفحيح ممن يدعي علم التاريخ، وهو بالتاريخ جاهل مغرض، وللحق متنكب، و للباطل داعٍ ومؤازر، يقول ذلك الجاهل اللئيم، بأن الكيان السياسي لمسمى الأردن غير مقبول لأن من صنعه هو جلوب باشا.وليس هناك شيء اسمه الأردن، وأنه من غير المقبول أن يكون الأردن موجود.
ويزيد جهلا وإفتراءاً، أن من يقول بذلك إما أنه غبي، أو لم يقرأ التاريخ.وأن الضفة الشرقية والغربية بما فيها القدس، اسمها الحقيقي كلها فلسطين، والتي كانت حدودها من البحر المتوسط وحتى تبوك.
وأن كلم
شاهد الأردن مهد الحضارة وبوابة
كانت هذه تفاصيل الأردن.. مهد الحضارة وبوابة الفتح وموطن الكرامة. نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.