كتب فلسطين أون لاين الأورومتوسطي: تصدير هولندا الكلاب العسكريَّة إلى الاحتلال يضعها في موقع التَّواطؤ بالجرائم الدوليَّة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ صادرات الكلاب العسكرية الهولندية لـ إسرائيل تضع هولندا في موقع التواطؤ بالجرائم الدولية وتستدعي وقفًا فوريًا وتحقيقًا عاجلًا.وأوضح الأرومتوسطي، أنّ هولندا تواصل تصدير الكلاب العسكرية إلى جيش الاحتلال... , نشر في الجمعة 2025/04/11 الساعة 10:54 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ صادرات الكلاب العسكرية الهولندية لـ"إسرائيل" تضع هولندا في موقع التواطؤ بالجرائم الدولية وتستدعي وقفًا فوريًا وتحقيقًا عاجلًا.
وأوضح الأرومتوسطي، أنّ هولندا تواصل تصدير الكلاب العسكرية إلى جيش الاحتلال وسائر الأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" رغم استخدامها أداة للتعذيب والترويع المنهجي للفلسطينيين.
وأشار إلى أنّ استمرار هولندا في تصدير الكلاب إلى "إسرائيل" رغم العلم المُسبق باستخدامها في الجرائم ضد الفلسطينيين يعرضها لمسؤولية جنائية دولية.
ووثّق الفريق الميداني للأورومتوسطي، العديد من الجرائم التي استخدمت فيها القوات "الإسرائيلية" الكلاب في مهاجمة المدنيين الفلسطينيين بمن في ذلك الأطفال والمسنين والمرضى.
وأكد أن القوات "الإسرائيلية" تستخدم الكلاب العسكرية الضخمة بصورة منهجية خلال هجماتها في قطاع غزة وخاصة أثناء اقتحام المنازل والمستشفيات ومراكز الإيواء.
ودعا البرلمان الهولندي لفتح تحقيقٍ شاملٍ حول صادرات الكلاب والمعدّات المرتبطة بها إلى "إسرائيل".
وطالب الأورومتوسطي الحكومة والشركات الهولندية المتورطة في تصدير الكلاب لـ"إسرائيل" بإنشاء صندوق خاص لتعويض الضحايا الفلسطينيين الذين تضرّروا من استخدام هذه الكلاب.
المصدر / فلسطين أون لاين
شاهد الأورومتوسطي تصدير هولندا
كانت هذه تفاصيل الأورومتوسطي: تصدير هولندا الكلاب العسكريَّة إلى الاحتلال يضعها في موقع التَّواطؤ بالجرائم الدوليَّة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على فلسطين أون لاين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.