كتب روسيا اليوم مقترح في مصر في البطاقة الشخصية يثير ضجة واسعة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أثار القرار ردود فعل متباينة بين الخبراء القانونيين والجمهور على منصات التواصل الاجتماعي، حيث رأى المؤيدون أن هذه الخطوة تعزز مبدأ المساواة وتحد من مشكلات تشابه الأسماء، خاصة في القضايا الأمنية والقضائية، بينما اعتبرها المعارضون غير ضرورية في ظل... , نشر في الجمعة 2025/04/11 الساعة 12:30 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أثار القرار ردود فعل متباينة بين الخبراء القانونيين والجمهور على منصات التواصل الاجتماعي، حيث رأى المؤيدون أن هذه الخطوة تعزز مبدأ المساواة وتحد من مشكلات تشابه الأسماء، خاصة في القضايا الأمنية والقضائية، بينما اعتبرها المعارضون غير ضرورية في ظل التطور التكنولوجي الحالي الذي يتيح بدائل أكثر تقدمًا مثل البصمات أو الرموز الرقمية.
وأعرب عدد من المحامين والخبراء القانونيين عن تأييدهم للقرار، مؤكدين أنه سيقلل من حالات التوقيف الخاطئ بسبب تشابه الأسماء، كما سيسهل الإجراءات في المطارات والمعاملات البنكية وقضايا الميراث.
وقال المحامي شعبان سعيد إن "الرقم القومي يحتوي بالفعل على بيانات الأم عبر الباركود، لكن إظهارها بشكل واضح سيساعد المواطنين في تجنب العديد من المشكلات".
من جهة أخرى، رأى بعض القانونيين أن القرار غير كافٍ، ودعوا إلى تبني حلول تكنولوجية أكثر تطورًا مثل استخدام البصمات أو تطبيقات الهوية الرقمية، مشيرين إلى أن بعض الدول الخليجية مثل السعودية تطبق بالفعل أنظمة متقدمة في هذا المجال.
زأكدت دار الإفتاء المصرية، ممثلة في الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بالدار، أن "اسم المرأة ليس عورة"، مستشهدة بأن القرآن الكريم ذكر سورة كاملة باسم السيدة مريم، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينادي زوجاته بأسمائهن، وأضافت أن الإسلام يدعم الشفافية والمساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة، مشيرة إلى أن إضافة اسم الأم ستعزز حقوق المرأة في الميراث والنسب.
مستنى القرار دة
لتشابة اسمى لناس عليها احكام وبتبهدل علشان اثبت ان مش انا المطلوب وقدمت مقترح للسيد / رئيس الجمهورية بإضافة إسم الام فى الرقم القومى لان اسم الام مستحيل يكون متشابة لكن الرقم القومى وعلشان المصيبة تكمل بيكون متشابة فى بعض الارقام وهنا بيتهمونى بتزوير الرقم القومى pic.twitter.com/29VqaXmXfw
— I Abouelkheir (@I_Abouelkheir) April 10, 2025
وأثار القرار جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث دعمه بعض المستخدمين باعتباره خطوة نحو العدالة، بينما انتقده آخرون باعتباره إجراءً بيروقراطيًا غير ضروري، وكتب أحد المستخدمين: "مفروض ده كان يحصل من زمان"، بينما تساءل آخر: "إيه المشكلة في إضافة اسم الأم؟ هو أصبح عيبًا؟".
ويأتي هذا القرار في إطار سلسلة من الإصلاحات التي تدرسها الحكومة لتحديث منظومة الهوية الوطنية، وسط توقعات بأن يتم الإعلان عن آلية التنفيذ خلال الفترة المقبلة.
المصدر: المصري اليوم
شاهد مقترح في مصر في البطاقة الشخصية
كانت هذه تفاصيل مقترح في مصر في البطاقة الشخصية يثير ضجة واسعة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.