كتب جريدة الاتحاد برشلونة وأوساسونا.. «الحرب مستمرة»!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مراد المصري أبوظبي حكمت اللجنة التأديبية في الاتحاد الإسباني لكرة القدم، لمصلحة برشلونة في اعتراض أوساسونا على مشاركة إينيجو مارتينيز، في اللقاء الذي جمع بين الفريقين خلال الشهر الماضي، في مباراة مؤجلة ضمن الدوري الإسباني، إلا أن بيان أصدره... , نشر في الجمعة 2025/04/11 الساعة 06:48 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
مراد المصري (أبوظبي)
حكمت اللجنة التأديبية في الاتحاد الإسباني لكرة القدم، لمصلحة برشلونة في اعتراض أوساسونا على مشاركة إينيجو مارتينيز، في اللقاء الذي جمع بين الفريقين خلال الشهر الماضي، في مباراة مؤجلة ضمن الدوري الإسباني، إلا أن بيان أصدره النادي «الكتالوني» عقب هذا القرار، تسبب في إشعال فتيل أزمة واستمرار الحرب بين الناديين، مع توجه أوساسونا إلى لجنة الاستئناف أو لجان أعلى.ويرى أوساسونا، الفريق الواقع في مدينة بامبلونا شمال إسبانيا، أن استخدام برشلونة في بيانه عبارة «من غير المناسب لنادٍ له تاريخ مثل أوساسونا، أن يشكك في مشاركة لاعب أو احتيال»، أنه بيان ساخر وخالٍ من المضمون، وأن على برشلونة أن يراجع تصرفاته في الفترة الأخيرة، وأن النادي يواصل الاستمرار في التصعيد بالتوجه إلى لجنة الاستئناف، ثم المحكمة الإدارية الرياضة وأخيراً القضاء العادي.ويطلب أوساسونا الحصول على النقاط الثلاث رغم الخسارة أمام برشلونة 0-3، وذلك بالاستناد على أحد بنود الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا».وشارك إينيجيو مع برشلونة في المباراة، بعد خروجه من المنتخب الإسباني خلال فترة التوقف الدولية الرسمية، بداعي الإصابة، ليشارك في لقاء أوساسونا بعد أربعة أيام من لقاء إسبانيا وهولندا في بطولة الأمم الأوروبية، بينما ينص بند «الفيفا»، على أن اللاعب الذي ينسحب من صفوف المنتخب الدولي خلال الأيام الرسمية، يجب عليه عدم خوض أي مباراة مع ناديه خلال 5 أيام على الأقل.
شاهد برشلونة وأوساسونا الحرب مستمرة
كانت هذه تفاصيل برشلونة وأوساسونا.. «الحرب مستمرة»! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الاتحاد ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.