شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين


شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي


كتب النيلين شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد وَلا تَكونوا كَالَّتى نَقَضَت غَزلَها مِن بَعدِ قُوَّةٍ أَنكٰثًا! ٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜ شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي؛ وخايضين فيها للأسف ناس ما بشك وللا أشكّك في وطنيّتهم؛ لكن بقول خانتهم... , نشر في الأحد 2025/04/13 الساعة 08:01 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

وَلا تَكونوا كَالَّتى نَقَضَت غَزلَها مِن بَعدِ قُوَّةٍ أَنكٰثًا! ٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜ شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي؛ وخايضين فيها للأسف ناس ما بشك وللا أشكّك في وطنيّتهم؛ لكن بقول خانتهم الحكمة! استغربت بوجه خاص في الناس البطالبوه يمشي الفاشر يتقدّم الصفوف؛ في الحقيقة الخانة الساذّيها منّاوي من مكتبه في بورتسودان لا تقل أهمّيّة عن القتال …





وَلا تَكونوا كَالَّتى نَقَضَت غَزلَها مِن بَعدِ قُوَّةٍ أَنكٰثًا!٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي؛وخايضين فيها للأسف ناس ما بشك وللا أشكّك في وطنيّتهم؛لكن بقول خانتهم الحكمة!استغربت بوجه خاص في الناس البطالبوه يمشي الفاشر يتقدّم الصفوف؛في الحقيقة الخانة الساذّيها منّاوي من مكتبه في بورتسودان لا تقل أهمّيّة عن القتال في جبهة المعركة؛ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون!خلّونا نرجع لي ورا شويّة؛تخيّل لو كنّا بارينا الدعاوى الانطلقت لعزل البرهان؛ما بين الكيزان المحاولين ينفردوا بالسلطة بعد الحرب؛وبين المفكّرين البنادوا بخطاب جذري صفري؛وبين الموجوعين على سقوط عدد من المدن والحاميات؛تخيّل لو باريناهم في مطالبتهم بتغيير القيادة في نص المعمعمة، كنّا حسّة ح نكون وين؟!أنا بقول كان حكومة نيروبي قامت في الخرطوم، والجيش اتفكّك لمليشيات يقودها أمراء حرب، وركبنا شارع الصومال؛لكن ممكن تورّونا توقّعاتكم في التعليقات!إنّما المسألة بالنسبة لي ما كانت جبر، وإنّما كنت فعليّا وبدرجة كبيرة بثق في البرهان ممّا قامت الحرب فعليّا، بخلاف موقفي منّه قبلها؛ودي ثقة موضوعيّة ما عاطفيّة: الراجل حرق مراكبه وقفل خط الرجعة؛الناس الكانوا بينادوا بعزله كانوا منبهرين بمواقف ضبّاط تانين زي الشهيد اللواء أيّوب والشهيد الملازم أوّل محمّد صدّيق، وبفتكروا البرهان خاذلهم؛لكن إدراك أبسط معلومة عن التراتبيّة العسكريّة المفروض تكون عارف إنّه اللواء أيّوب ما ح يطلع من سنجة ويجي المدرّعات بدون علم ومباركة القائد العام، دا لو ما كان بتوجيه منه عديل؛ولو دايرين نتكلّم عن الشجاعة، فياتو شجاعة أكبر من إنّك تفضل شهور تحت الحصار داخل القيادة العامّة في قلب العاصمة، وانت المطلوب الأوّل للجنجويد، زي ما تأكّد بشكل قاطع من احتفالهم بإشاعة القبض على البرهان؛ووجود البرهان داخل القيادة أبداً ما كان صدفة، يشهد السور الخرساني الاتبنى حول القيادة قبل سنة من الحرب؛فياخي؛زول بستعد للحرب دي من قبل سنة، وامتلك الشجاعة يقاتل بنفسه مع الحرس الرئاسي قصاد القوّة الجاية تتخلّص منّه، وخاطر بالخروج في عمليّة نوعيّة عشان يباشر العمل السياسي والدبلوماسي الفعلاً جاب أكله، وتحمّل قتل ولده ورجع واصل شغله؛شنو البخلّيني ما أثق فيه واثق في ناس بحلّلوا من المدرّجات وبعتمدوا على استنتاجات؟!دا ما تقليل من وعي زول وللا وطنيته، وإنّما التقليل من موضوعيّة المطالبات بتغيير القيادة البتشبه مطالبات الجمهور بتغيير لاعب أثناء المباراة؛ياخي فيه خطّة اتعملت والناس اتدرّبت عليها معتمدة على وجود اللاعب دا في الخانة دي، القصّة ما أداء فردي و”حوّا والدة”!فالمطالبات بعزل البرهان أساسها ما كان موضوعي زي ما حاولت تظهر، وإنّما مبني في الأساس على فرضيّة subjective (انطباعيّة؟ ما لقيت ترجمة) إنّه “أنا وطني والبرهان عميل”.أثبتت الأيّام إنّه البرهان كان شايف حاجات غايبة عن الناس الطالبوا بتغييره؛لــــــــــــكـــــــــــن؛ما براه الكان شايف؛يعني أنا من محلّي دا في المدرّجات كنت شايف حكمة في خطوات كتيرة من “القيادة” في الحرب؛بنفس القدر ك الـ كنت لامس بيه الحكمة في اختيارات تجمّع المهنيّين أيّام الثورة؛حسّة وقفت عند القصاصة دي لمن رجعت أجيب لنك [١] لقائمة المراجع:《 ما بعرف ولا زول في تجمّع المهنيّين، ولا عندي بيهم أيّ صلة، لكن ما فشلت قط في تلمّس الحكمة الكامنة في أي خطوة كبيرة خطوها منذ بداية الثورة؛في مرّة سابقة كتبت عن الحاجة دي تحت عنوان “دع لنا فن القيادة واستمتع بالثورة”؛الآن يتعرّض التجمّع لهجمة شرسة من جبهة عريضة من الجداد أشباه الكيزان، يصفونه بالعناد و”التعنّت” (الكلمة دي ذاتا بالتصريف دا لا نعرف لها أصلا، جابوها لينا الكيزان لكن انتشرت)؛وما زال التجمّع يمتعني بالحكمة في بيانه المرفق؛جبت البيان كسكرينشوت شان الناس تقدر تشيّر البوست،واللي عنونته “إله الثورة”؛في تحرّش صريح بكل شياطين التكفير والتشكيك ????؛الحكمة وين؟ … 》فسبحان الله، ما أشبه الليلة بالبارحة؛الكلام دا كنت بقوله مع يقيني الكامل بأنّه تجمّع المهنيّين بيضمر أجندة ما بتّفق معاها لما بعد سقوط البشير؛لكن “لكلّ مقامٍ مقال”، زي ما شرحت بالتفصيل أوّل أمس القريب دا [٢].يللا بنفس الطريقة؛قد نختلف أو نتّفق مع البرهان ورفاقه في رؤية ما بعد الحرب؛لكن دا ما منعني ولا حقّو يمنعك من الثقة فيهم في مرحلة الحرب، والتماس الحكمة في خطواتهم المدروسة؛يعني ما كان صعب بالنسبة ليك، لو أحسنت النيّة، تشوف إنّه كلام العطا بتاع أسبوع أسبوعين دا مطلوب لرفع معنويّات الجنود في حرب مفتوحة الأجل، قد تمتد سنين، وقد تتسع خارج حدود السودان؛ما صعب بالنسبة لي أشوف إنّه مهادنات البرهان والكبّاشي كانت نوع من التخدير للأعداء وكسب وقت لإعادة ترتيب صفوف الجيش؛ما غلبني أشوف الجدوى العسكريّة والسياسيّة لتحصّن الجيش في معسكراته؛ما صعب تستوعب، لو داير، إنّه الجيش محتاج فعلاً يمشي تفاوض جدّة عشان يكسب السعوديّة، زي ما ظهرت ثمرة الحاجة دي حسّة؛ما بغلبك تفهم، لو فكّرت، إنّه البرهان طالق الحبل لي ناس المصباح وناجي مصطفى بي فهم، مش خاضع ليهم زي ما اتفهم، واهو زي ما شفنا ما وجد صعوبة يعتقل ناجي مصطفى يدّي الكيزان قرصة خفيفة لمن صدّقوا كضبة القحاحيط إنّه الجيش حقّهم؛دا كلللله فيه حكمة ممكن تشوفها لو فعلاً حريص تشوفها، ما مباري انطباعاتك المبنيّة على تنزيه نفسك وتخوين غيرك؛لــــــــــــكـــــــــــن؛حتّى لو ما فهمت “لعبة الزميل”، فما تستعجل في افتراض الخيانة؛المرّة الوحيدة الما قدرت ألتمس فيها الحكمة هي سقوط مدني؛ورغم كلّ الصدمة، فأوّل رد فعل لي كان الاستيتس [٣] الظاهر في القصاصة المرفقة دا؛ولمن حسّة بحرّر في البوست دا كنت داير أكتب أمشوا أقروا التعليقات، لكن قلت أراجع أوّل التعليقات أنا ذاتي؛وبديت بالشير، ولقيت شيري [٤] الأغناني عن قراية التعليفات؛التعليقات كانت مؤسفة!!والسبب ياهو البناقش فيه حسّة دا؛المهم؛يللا حتّى في سقوط مدني، ما عجزت عن التماس الحكمة العسكريّة، واللي فعلاً أثبتت نجاحها رغم عظم تكلفتها؛لكن ما قدرت ألتمس الحكمة السياسيّة: كنت مقتنع إنّه الثقة الحتنكسر في الجيش تاني ما بتتجبر؛لكن أهو؛في المرّة الوحيدة الاختلفنا فيها، الأيّام أثبتت إنّي كنت مخطئ وكانوا صاح!!فمعركة مدني وامتداداتها في عمق الجزيرة والنيل الأزرق كانت أشبه بمعركة هيلمز ديب في ملك الخواتيم: جاء المدد في النهاية، بعد كدنا نفقد الأمل؛هنا يلزم الإشارة لأنّه أبداً ما قصدي أقول إنّهم لا يخطئوا؛الكلام كلّه عن إنّه القيادة العسكريّة والسياسيّة الحاليّة عندها رصيد كافي لعقد الثقة في (١) أمانتها، و(٢) حكمتها، لحدّي ما نعبر بسلام من نفق الحرب؛بعد داك


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد

كانت هذه تفاصيل شايف حملة ممنهجة اليومين ديل ضد منّاوي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم


منذ 58 دقيقة