الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة.. اخبار عربية

نبض الأردن - رؤيا الإخباري


الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة


كتب رؤيا الإخباري الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الجزائر تعرف عن احتجاجها الشديد بعد أن وضع أحد موظفي القنصلية الجزائرية بفرنسا قيد الحبس المؤقتفي مؤشر جديد على عودة التوتر بين الجزائر وباريس، طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفًا في السفارة الفرنسية مغادرة أراضيها خلال 48 ساعة، في خطوة جاءت... , نشر في الأثنين 2025/04/14 الساعة 08:57 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

الجزائر تعرف عن "احتجاجها الشديد" بعد أن وضع أحد موظفي القنصلية الجزائرية بفرنسا قيد الحبس المؤقت





في مؤشر جديد على عودة التوتر بين الجزائر وباريس، طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفًا في السفارة الفرنسية مغادرة أراضيها خلال 48 ساعة، في خطوة جاءت عقب احتجاج رسمي من الجزائر على اعتقال أحد أعوانها القنصليين في العاصمة الفرنسية.

وكانت الجزائر قد أعربت، قبل يومين، عن "احتجاجها الشديد" بعد أن وضعت السلطات الفرنسية أحد موظفي القنصلية الجزائرية قيد الحبس المؤقت، للاشتباه في ضلوعه بعملية اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص، المعروف بلقب "أمير دي زد"، على الأراضي الفرنسية أواخر نيسان/أبريل 2024.

وأوضحت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان أن هذا التطور "غير المقبول وغير المبرر" من شأنه أن يلحق ضررًا بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية، مؤكدة أنها "لن تترك هذه القضية دون تبعات أو عواقب".

وكانت السلطات القضائية الفرنسية قد وجهت، الجمعة الماضية، اتهامات لثلاثة رجال، أحدهم موظف في قنصلية جزائرية، على خلفية تورطهم المفترض في قضية اختطاف بوخرص.

ويُذكر أن أمير بوخرص، البالغ من العمر 41 عامًا، يعيش في فرنسا منذ عام 2016، حيث حصل على اللجوء السياسي عام 2023، بعد أن رفض القضاء الفرنسي تسليمه إلى الجزائر في 2022. وتتهمه الجزائر بارتكاب جرائم احتيال وجرائم إرهابية، وأصدرت بحقه تسع مذكرات توقيف دولية.

وتأتي هذه التطورات رغم محاولات سابقة لتهدئة العلاقات بين البلدين، إذ أجرى الرئيسان عبد المجيد تبون وإيمانويل ماكرون مكالمة هاتفية اتفقا خلالها على إعادة إطلاق العلاقات الثنائية، وكلفا وزيري خارجية البلدين بدفعها إلى الأمام "بشكل سريع".

ويُشار إلى أن العلاقات الجزائرية-الفرنسية شهدت أزمة حادة استمرت نحو ثمانية أشهر، اقتربت خلالها من القطيعة الدبلوماسية، متأثرة بملفات شائكة أبرزها قضية الهجرة، وتوقيف الكاتب الجزائري بوعلام صنصال في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى موقف باريس المؤيد لسيادة المغرب على الصحراء.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد الجزائر تطلب من 12 موظفا في

كانت هذه تفاصيل الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على رؤيا الإخباري ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 9 ساعة و 20 دقيقة