شاهد المقال التالي من نبض الجديد .. توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب من نهايته باجتماع حاسم يستعد فريق عمل مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية لعقد اجتماع هام نهاية الأسبوع الجاري في العاصمة الرياض، وذلك لمراجعة المراحل النهائية من المشروع الضخم. ويُنتظر... والان إلى التفاصيل :
يستعد فريق عمل مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية لعقد اجتماع هام نهاية الأسبوع الجاري في العاصمة الرياض، وذلك لمراجعة المراحل النهائية من المشروع الضخم.
ويُنتظر أن يشهد الاجتماع تحديد الموعد الرسمي للجمعية العمومية الخاصة بالمشروع، والتي من المقرر عقدها خلال شهر أبريل الجاري.
وسيكون هذا الاجتماع بمثابة المحطة الأخيرة للإعلان الشامل عن نتائج عملية التوثيق التاريخية لكرة القدم السعودية.
وخلال اجتماع سابق لفريق توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، والذي عُقد في الـ 27 من يناير الماضي، تم الكشف عن وصول نسبة إنجاز المشروع إلى 96 في المئة، مما يعكس المراحل المتقدمة التي وصل إليها العمل.
وتُشير الإحصائيات التي تم رصدها خلال فترة التوثيق الممتدة لـ 123 عامًا، إلى حجم العمل الهائل الذي قام به الفريق، حيث تم توثيق أكثر من 50 ألف مباراة للأندية في حوالي 2000 مسابقة مختلفة، بالإضافة إلى توثيق 1141 مباراة للمنتخب السعودي الأول.
يُذكر أن أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد السعودي لكرة القدم كانوا قد كلفوا فريق عمل مشروع التوثيق، خلال اجتماعهم في يناير الماضي، بمهمة تصنيف مسابقات الدوري والكأس وفق معايير ثابتة تعتمد على اللوائح المعمول بها في كل فترة زمنية، مع ضرورة تزويد الأندية بهذا التصنيف قبل الاجتماع اللاحق المتعلق بالمشروع.
وينطلق مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، الذي أعلنه اتحاد القدم بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في يناير 2023، من الأهمية القصوى لتوثيق مسيرة كرة القدم في المملكة لتكون مرجعًا شاملاً وموثوقًا لكافة المهتمين بالشأن الرياضي.
شاهد توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب
كانت هذه تفاصيل توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب من نهايته باجتماع حاسم نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة صدى ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.