الإنجاز البسيط لسلوت يدعم حملة ليفربول المقبلة.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


الإنجاز البسيط لسلوت يدعم حملة ليفربول المقبلة


كتب اندبندنت عربية الإنجاز البسيط لسلوت يدعم حملة ليفربول المقبلة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد آرني سلوت المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم أ ف ب رياضة nbsp;آرني سلوتالدوري الإنجليزيدوري أبطال أوروباليفربولمانشستر يونايتدأرسنالميكيل أرتيتاتوتنهامماوريسيو بوتشيتينونوتينغهام فورستتشيلسيأستون فيلامانشستر سيتيالدوري... , نشر في الأثنين 2025/04/14 الساعة 05:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

آرني سلوت المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم (أ ف ب)





رياضة  آرني سلوتالدوري الإنجليزيدوري أبطال أوروباليفربولمانشستر يونايتدأرسنالميكيل أرتيتاتوتنهامماوريسيو بوتشيتينونوتينغهام فورستتشيلسيأستون فيلامانشستر سيتيالدوري الأوروبييورغن كلوب

كان آرني سلوت يناقش مدى صعوبة الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو غالباً ما يفعل ذلك، لكن نتائجه تشير إلى أنه وجد الأمر سهلاً، بينما يؤكد المدرب الهولندي دائماً أنه ليس كذلك، ولا حتى عندما يحتاج ليفربول إلى انتصارين فقط للفوز باللقب، وخصميه التاليين هما ليستر سيتي وتوتنهام.

وقال سلوت بعد أن حقق ليفربول فوزاً بشق الأنفس على وست هام "لقد أظهرنا في آخر 32 مباراة أنه لم يكن هناك سوى فوزين أو ثلاثة انتصارات مريحة تماماً، ولكن البقية كانت عملاً شاقاً جداً جداً".

إنه يشير إلى نوع البطل الذي سيكون عليه فريقه وهو البطل المستحق، بعد هزيمتين فقط في 32 مباراة، وكفريق متصدر نادراً ما بدا أنه يعيش في خطر التعرض للإمساك به، ومع ذلك فقد ظل ملعوناً بالثناء الخافت.

لقد فقد أرسنال الكثير من النقاط في طريق ملاحقة ليفربول، وقدم عروضاً مختلطة كالتالي قدمها ليفربول في الأسابيع الأخيرة، لذلك سيبقى السؤال من دون إجابة عما إذا كانوا سينهارون تحت الضغط، إذ لم يمارس أحد ضغطاً كافياً عليهم ليخبرنا بالنتيجة.

ولكن على رغم صعوبة الفوز بالمباريات، فقد فعلها ليفربول في 23 مناسبة، بينما لم يحقق أحد آخر أكثر من 17 انتصاراً، وقد أدى ذلك إلى اقتراحات غير صحيحة بأن الدوري ضعيف، بل هو مؤشر على القدرة التنافسية، إلى جانب تراجع المعايير في مانشستر سيتي، الفريق الذي اعتاد على جعل الفوز يبدو روتينياً وكانت انتصاراته غالباً ساحقة.

سلوت واقعي. وكذلك أرباب عمله الذين لم يحددوا له هدفاً غير واقعي، بل هدفاً كان بعيداً من كونه شكلياً، إذ سيكون الفوز باللقب إنجازاً مذهلاً، لكن سلوت كُلف بشيء أصبح مؤكداً رياضياً السبت الماضي، وقال سلوت "قالوا لي انظر إلى اللاعبين، وأعط رأيك حتى نتمكن من المضي قدماً في هذا المشروع في العامين الثاني والثالث، ولكن تأهل لدوري أبطال أوروبا".

إنها ليست مهمة بسيطة. إذ لاحظ سلوت المواهب في صفوف وست هام، مع نادٍ أنفق أكثر من 100 مليون جنيه استرليني (131.63 مليون دولار) في كل من الصيفين الماضيين، وهو الآن في المراكز الأربعة الأخيرة. واستشهد بالمنافسة المتزايدة على إنهاء المراكز الأربعة أو الخمسة الأولى، إذ أصبح الأربعة الكبار ستة كباراً مع مانشستر سيتي وتوتنهام، ثم ثمانية كباراً مع نيوكاسل وأستون فيلا، والآن شق نوتينغهام فورست طريقه إلى المركز الثالث.

وأضاف "نعلم جميعاً أن حتى الفريق الذي يحتل المركز الـ16 أو الـ17 لديه لاعبون جيدون جداً، لكن الثمانية الأوائل لديهم لاعبون لا يصدقون"، ومن الطبيعي أن ثمانية أو تسعة لا يمكن أن يدخلوا في خمسة.

هناك أهمية مالية لكرة القدم في دوري أبطال أوروبا، إذ سجل ليفربول خسارة قدرها 57 مليون جنيه استرليني (75.03 مليون دولار) في العام الماضي، عندما كانوا ينافسون في مسابقة الدوري الأوروبي، ومن هنا جاء الهدف الذي تم تحديده لسلوت.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وقال "أعتقد أنه الهدف الرئيس للنادي لأنهم جربوا مدى تأثير عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا"، وكان المديرون الفنيون المدركون للاقتصاد، سواء يورغن كلوب أو أرسين فينغر، يعرفون ذلك جيداً، وبناءً عليه يتم تأييد طرح فينغر سيئ السمعة بأن المركز الرابع كان بمثابة كأس في العديد من قاعات الاجتماعات، إذ لم يفز ماوريسيو بوتشيتينو بأي ألقاب لتوتنهام، لكنه كان قوة تحويلية للنادي، وقد تراجعوا من دونه، وكان الخطر هو أن ليفربول سيفعلون ذلك من دون كلوب، لكن الأمر لم يعد كذلك.

وقال سلوت "أصبح التأهل لدوري أبطال أوروبا أكثر صعوبة".

اسأل بعض منافسي ليفربول، ففرص توتنهام ومانشستر يونايتد الوحيدة في الوصول إلى دوري أبطال أوروبا تكمن في الفوز بالدوري الأوروبي، ومن المرجح جداً أن ينهيا الموسم الحالي في النصف الخطأ من جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو أسوأ مما بدا أنه أسوأ سيناريو في أغسطس (آب).

كل منهما لديه مشكلات مالية، فقد أنفق يونايتد مثل المشاركين السنويين في دوري أبطال أوروبا وهم الآن يعانون من نقص الأموال ومرونة قواعد الربحية والاستدامة، بينما توتنهام، كما يقول منتقدو رئيسه دانييل ليفي، لم ينفقوا ما يكفي للتأهل للبطولة.

في الوقت نفسه، أنفق تشيلسي 1.2 مليار جنيه استرليني (1.58 مليار دولار) في ثلاث سنوات وانزلق إلى المركز السادس، وهم معرضون لخطر موسم ثالث على التوالي خارج النخبة الأوروبية، ولا يمكن أن تخفي ابتكار طرق أكثر إبداعاً لتجاوز قواعد الربحية والاستدامة ما سيكون فشلاً ضخماً ومتغطرساً.

لقد تكبد أستون فيلا مخاطر لتراكم المكاسب، لكن موازنة حساباتهم المالية ستكون أصعب، وقد يحتاجون إلى خفض فاتورة الأجور، إذا هبطوا إلى مسابقات أقل، وقد كان مانشستر سيتي حاضراً دائماً بإيرادات ضخمة من دوري أبطال أوروبا، والآن هذا الوضع في خطر.

بالنسبة لأولئك الذين لديهم توقعات سنوية لكرة القدم في دوري أبطال أوروبا، لا يوجد ضمان بأن المنفى سيقتصر على عام واحد، إذ قضى أرسنال ستة مواسم خارجه قبل أن يعيدهم ميكيل أرتيتا، وتأهل ليفربول مرة واحدة فقط في سبع محاولات قبل أن يقود كلوب عودتهم. وعندما حل سلوت محله، كان من المعقول أن نشك في ما إذا كان "ليفربول 2.0" سينهار من دون مهندسه المعماري، وما إذا كان بعض هؤلاء اللاعبين سيؤدون بشكل جيد من دون كلوب، وما إذا كان فيرجيل فان دايك ومحمد صلاح سيغادران في عام 2025.

قدم سلوت النوع الصحيح من الإجابات. وإذا كانت الدراما المتبقية في حملة الدوري الإنجليزي الممتاز تكمن في المعركة على المر


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد الإنجاز البسيط لسلوت يدعم حملة

كانت هذه تفاصيل الإنجاز البسيط لسلوت يدعم حملة ليفربول المقبلة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم