كتب سبوتنيك ترامب: لا أستبعد شن ضربات على المنشآت النووية الإيرانية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أنه سيحل المشكلة الإيرانية، لأنها سهلة الحل .وأوضح ترامب، خلال استقبال رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة، أن إيران تريد التعامل مع أمريكا لكنها لا تعرف كيفية ذلك ، داعيًا إياها إلى التخلي عن سعيها... , نشر في الأثنين 2025/04/14 الساعة 08:48 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أنه "سيحل المشكلة الإيرانية، لأنها سهلة الحل".
وأوضح ترامب، خلال استقبال رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة، أن "إيران تريد التعامل مع أمريكا لكنها لا تعرف كيفية ذلك"، داعيًا إياها إلى "التخلي عن سعيها لامتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا".ولم يستبعد الرئيس الأمريكي، قصف مواقع إيران النووية، في حال فشل المفاوضات، مشيرًا إلى المفاوضات بين البلدين، التي استضافتها سلطنة عمان،أول أمس السبت، وأيضًا للمفاوضات المقبلة المرتقبة السبت المقبل في روما.واستضافت العاصمة العمانية مسقط، السبت الماضي، الجولة الأولى من المفاوضات غير المباشرة بين وفد إيراني برئاسة وزير الخارجية عباس عراقجي، وآخر أمريكي برئاسة مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف، بوساطة وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، بهدف التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.وحذّرت إيران من تأثير التهديدات العسكرية التي أطلقها الرئيس الأمريكي ترامب، مؤكدة أن ذلك قد يؤدي إلى ردود فعل مثل إخراج مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ونقل اليورانيوم المخصب إلى أماكن آمنة، وذلك حسبما أعلن مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني في تصريح على منصة "إكس"، الخميس.وكان ترامب قد هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توقف برنامجها النووي، وأكد دور إسرائيل في ذلك.من جانبها، أكدت الحكومة الإيرانية على استعدادها للتفاوض بشرط الاحترام المتبادل، وأشار رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، في تصريح متلفز إلى أن العقوبات لم تؤثر على برنامج إيران النووي، بينما شدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على أن المفاوضات لن تتم إذا استمرت الضغوط القصوى من واشنطن.وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب الأولى، من الاتفاق النووي في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم.شاهد ترامب لا أستبعد شن ضربات على
كانت هذه تفاصيل ترامب: لا أستبعد شن ضربات على المنشآت النووية الإيرانية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سبوتنيك ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.