كتب سبوتنيك خبير بالشأن الإيراني: طهران لن تقبل بتفكيك المنشآت النووية ..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد علّق الخبير بالشأن الإيراني الدكتور رحيم كثير، على وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المفاوضات الإيرانية الأمريكية بـ المسألة السهلة ، قائلا إن عقلية ترامب ليست سياسية ويريد حل المشاكل كلها بسرعة دون تدخل من القنوات السياسية المعهودة، لذلك... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 02:18 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
علّق الخبير بالشأن الإيراني الدكتور رحيم كثير، على وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المفاوضات الإيرانية- الأمريكية بـ"المسألة السهلة"، قائلا: إن "عقلية ترامب ليست سياسية ويريد حل المشاكل كلها بسرعة دون تدخل من القنوات السياسية المعهودة، لذلك ما يقوله ترامب لا نأخذه على محمل الجد".
وأضاف الخبير، في مداخلة له عبر إذاعة "سبوتنيك": "اتخاذ أي قرار حول تفكيك المنشآت النووية الإيرانية غير وارد"، معتبراً أن "ترامب وفريقه والحكومة الأمريكية يستخدمون الإعلام كنوع من الأدوات للضغط على المفاوض الإيراني.. ممكن أن تكون أداة إضافية في طاولة المفاوضات ولكن هذا الأمر لم يتحدّث عنه المفاوضون الأمريكيون".وأكد كثير، أن "إيران لا تملك سلاحاً نووياً ولا تنوي ذلك"، موضحاً أنها "لا تحتاج الى ذلك بعد أن بنت استراتيجيتها الدفاعية على أساس الصواريخ بعيدة المدى والقوات البرية والبحرية، وبالتالي لا تحتاج إلى امتلاك سلاح نووي في هذه الفترة إلا في حال تعرّضت للتهديد إلى أقصى درجات"، وأضاف: "إيران قادرة على امتلاكها وتصنيعها، ولكن الولايات المتحدة لا تريد حتى لإيران أن تمتلك التقنية النووية".واختتم ضيف "سبوتنيك" بالقول: "هذه الزيارات المكوكية طبيعية جداً ولكن غروسي يحمل وجهة سياسية خلافا لشأنه الذي هو رئيس المنظمة الطاقة النووية، لكنه يمكن أن يكون له بعض التصريحات السياسية التي قد تساعد في هذا ملف المفاوضات الإيرانية- الأمريكية".شاهد خبير بالشأن الإيراني طهران لن
كانت هذه تفاصيل خبير بالشأن الإيراني: طهران لن تقبل بتفكيك المنشآت النووية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سبوتنيك ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.