كتب النيلين لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد ■ هذا ماتبقي من شتات الثورة المصنوعة بقايا من رفاق وزميلات لايجمعهم إلا الخواء ■ لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي إن فعلوا ذلك للاحقتهم لعنات الهتاف والرمي بالشباشب والبراطيش والبيض الفاسد ■ هذه عينة... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 06:01 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
■ هذا ماتبقي من شتات الثورة المصنوعة .. بقايا من رفاق وزميلات لايجمعهم إلا الخواء .. ■ لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي .. إن فعلوا ذلك للاحقتهم لعنات الهتاف والرمي بالشباشب والبراطيش والبيض الفاسد .. ■ هذه عينة لفظها الشعب السوداني الصابر .. ليس أمامهم غير …
■ لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي .. إن فعلوا ذلك للاحقتهم لعنات الهتاف والرمي بالشباشب والبراطيش والبيض الفاسد ..
■ هذه عينة لفظها الشعب السوداني الصابر .. ليس أمامهم غير الدوران في قطر الدائرة المسموح بها لحركة كلب الصيد المربوط من عنقه ولسانه وضميره !!
■ ليس أمامهم غير التنقل من مائدة إلي مائدة ومن مؤتمر إلي مؤتمر داخل قاعات الفنادق المستأجرة بالمال الإماراتي والصرف المليشي ..
■ هم ذاتهم من تلك الثُلّة الموثقة داخل سلال ودفاتر السفارات المأجورة .. والخمارات المخمورة .. بقايا من عملاء أرخص من شراك نعلهم ..
■ ليس لهم غير هذه الهتافات المشروخة .. ليتهم يجربون العودة للهتاف في الشوارع والميادين والأندية والمسارح والقاعات التي أحرقها كفيلهم وأحرق قبلها مؤخراتهم وأرانب أنوفهم ..
■ ليتكم تعودون لمصافحة هذا الشعب لتعرفوا قيمتكم الحقيقية بعيداً عن حراسة وتأمين شرطة وأجهزة المخابرات في فنادق بريطانيا !!
عبدالماجد عبدالحميد عبد الماجد عبد الحميد
شاهد لايستطيعون مقابلة نصف دستة من
كانت هذه تفاصيل لايستطيعون مقابلة نصف دستة من أبناء السودان في أي شارع أو حارة أو مقهي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.