كتب صحيفة عكاظ بعد عرائض قوات البحرية والاحتياط.. 100 ألف إسرائيلي يعارضون الحرب في غزة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد لا تزال الاحتجاجات تتواصل داخل الجيش الإسرائيلي، وحملات التوقيعات التي أطلقها أكثر من ألف مجند في قوات الاحتياط لا تزال الاحتجاجات تتواصل داخل الجيش الإسرائيلي، وحملات التوقيعات التي أطلقها أكثر من ألف مجند في قوات الاحتياط تمددت من الجيش إلى... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 08:06 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
لا تزال الاحتجاجات تتواصل داخل الجيش الإسرائيلي، وحملات التوقيعات التي أطلقها أكثر من ألف مجند في قوات الاحتياط لا تزال الاحتجاجات تتواصل داخل الجيش الإسرائيلي، وحملات التوقيعات التي أطلقها أكثر من ألف مجند في قوات الاحتياط تمددت من الجيش إلى أوساط المثقفين والسياسيين وقوات البحرية، وتشدد العرائض على وقف الحرب وإنهاء المجازر التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة وإنجاح الصفقة.وقال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، من حق جنود الاحتياط إبداء آرائهم في أي موضوع خارج الخدمة كمدنيين، ونرفض محاولة جر الجيش للاحتجاج والتحدث باسم وحدات عسكرية ولن نسمح به.
في غضون ذلك، وقع مئات الكتّاب والشعراء والأدباء الإسرائيليين، على عريضة تطالب بإنهاء فوري للحرب على غزة، وإعادة الرهائن البالغ عددهم 59 رهينة، ووضع خطة واضحة لمستقبل القطاع وسكانه، متهمين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بمواصلة الحرب لدوافع واعتبارات سياسية وشخصية.
وقالت صحيفة هآرتس إن نحو 1700 فنان ومثقف بإسرائيل وقعوا عريضة تدعو لوقف الحرب على غزة وإعادة الأسرى المحتجزين في القطاع، موضحة أن عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض لوقف الحرب وإعادة الأسرى يتجاوز 100 ألف في 5 أيام.
وقال الموقعون: رئيس الوزراء اقترح صفقة تدريجية، لكنه على مدى 17 شهراً فعل كل ما بوسعه لإفشال الاتفاق، خوفاً من أن يشكل إنهاء الحرب نهاية لحكمه وحريته الشخصية بصفته متهماً في قضايا جنائية، موضحين أن نتنياهو خائف من السجن ويحرم الرهائن من حريتهم، ويعرض حياة جنود الجيش للخطر، ويتسبب بأذى غير متناسب للمدنيين في غزة، بينما يواصل انقلاباً قضائياً داخلياً.
أخبار ذات صلة
شاهد بعد عرائض قوات البحرية
كانت هذه تفاصيل بعد عرائض قوات البحرية والاحتياط.. 100 ألف إسرائيلي يعارضون الحرب في غزة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.