كتب صحيفة عكاظ جمال الصحراء يُعيد الحياة إلى سفينة الرمال..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد في مشهد ينسج تفاصيله الخيال وتكتبه الطبيعة بحروفٍ من نور، تعيش منطقة حائل هذه الأيام ربيعاً استثنائياً، امتزجت عودة الحياة إلى الصحراء الأمطار التي تساقطت خلال الأسابيع الماضية بشكل متواصل على أنحاء متفرقة من المنطقة، حوّلت الصحاري إلى لوحات... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 08:54 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
في مشهد ينسج تفاصيله الخيال وتكتبه الطبيعة بحروفٍ من نور، تعيش منطقة حائل هذه الأيام ربيعاً استثنائياً، امتزجت
عودة الحياة إلى الصحراء:
الأمطار التي تساقطت خلال الأسابيع الماضية بشكل متواصل على أنحاء متفرقة من المنطقة، حوّلت الصحاري إلى لوحات طبيعية نابضة بالحياة. المراعي امتلأت بالخُزامى والنفل والقيصوم، لتشكل بيئة غنية اجتذبت قطعان الإبل من كل حدب وصوب، في مشهد يُعيد أمجاد البادية، ويعزز التراث الرعوي للمنطقة.
الإبل.. تعود ملكة الميدان:
في ظل هذا الربيع المزهر، استعادت الإبل حضورها اللافت في المشهد اليومي لأهالي البادية، حيث تشهد مواقع الرعي ازدحاماً بالإبل، وهي تتغذى على نباتات موسمية نادرة. ويقول عدد من ملاك الإبل إن الموسم الحالي يُعد من أجمل المواسم في السنوات الأخيرة، مؤكدين أن أثره يظهر على صحة الإبل وجودة حليبها وتكاثرها.
أخبار ذات صلة
موسم التلاقي والتقاليد:
ولم يقتصر الأمر على الطبيعة وحدها، بل أصبح موسم الربيع مناسبة اجتماعية وثقافية، حيث تنتشر المخيمات، وتعود الجلسات البدوية حول النار، وتقام سباقات الهجن والفعاليات الشعبية التي تمزج بين الأصالة والمتعة، في تأكيد دائم على ارتباط إنسان حائل بصحرائه، وجمال مواسمها.
تشهد حائل ربيعاً فريدًا هذا العام، غيّر ملامح الصحراء وأعاد وهج الحياة البرية، في مشهد كانت فيه الإبل، سفينة الصحراء، أكثر من مجرد كائن حي؛ رمزاً لهوية ما زالت تنبض بالوفاء للأرض والتراث.
شاهد جمال الصحراء ي عيد الحياة إلى
كانت هذه تفاصيل جمال الصحراء يُعيد الحياة إلى سفينة الرمال نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.