كتب الأمناء نت انفجار اسطوانة غاز يخلف دمارًا واسعًا ويشرد أسرة شهيد في الأزارق..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد انفجار اسطوانة غاز يخلف دمارًا واسعًا ويشرد أسرة شهيد في الأزارق الاربعاء 16 ابريل 2025 الساعة 01 11 51 الامناء نت خاص ووفقًا لشهود عيان من أبناء المنطقة، وقع الانفجار في وقت لم يتم تحديده بدقة بعد، ولكنه كان كافيًا لإحداث دوي هائل تردد... , نشر في الأربعاء 2025/04/16 الساعة 01:13 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
انفجار اسطوانة غاز يخلف دمارًا واسعًا ويشرد أسرة شهيد في الأزارقالاربعاء 16 ابريل 2025 - الساعة:01:11:51 (الامناء نت / خاص:)
ووفقًا لشهود عيان من أبناء المنطقة، وقع الانفجار في وقت لم يتم تحديده بدقة بعد، ولكنه كان كافيًا لإحداث دوي هائل تردد صداه في أرجاء القرية. وعلى الفور، اندلعت النيران في منزل الشهيد المنصوري، وسرعان ما انتشرت لتلتهم جميع محتوياته.
ونتج عن هذا الحادث المأساوي وضع إنساني بالغ الصعوبة لأسرة الشهيد عبدالله صالح المنصوري التي وجدت نفسها فجأة بلا مأوى يحميها من حرارة النهار وبرد الليل. وقد عبر أفراد الأسرة عن صدمتهم وحزنهم الشديدين لفقدان منزلهم وذكرياتهم، وتفاقم معاناتهم بعد فقدان معيلهم قبل سنوات
.
ويُذكر أن الشهيد عبدالله صالح المنصوري كان من أبناء منطقة الأزارق، وقد استشهد جبهة الجبلية بالساحل الغربي وهو يدافع عن الوطن في جبهات القتال ضد مليشيات الحوثي الانقلابية في الساحل الغربي. وقد خلف وراءه أسرة تعاني من تبعات الحرب وفقدان المعيل، لتزيد هذه الكارثة الأخيرة من حجم معاناتهم وتضعهم في وضع إنساني حرج يستدعي التدخل العاجل من قبل الخيرين وأصحاب الضمائر الحية
.
هذا ويترقب أهالي المنطقة والناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي استجابة سريعة وفعالة لمناشدة أسرة الشهيد، مؤكدين على ضرورة تضافر الجهود لتقديم الدعم اللازم لهم وتجاوز هذه المحنة الصعبة.
شاهد انفجار اسطوانة غاز يخلف دمار ا
كانت هذه تفاصيل انفجار اسطوانة غاز يخلف دمارًا واسعًا ويشرد أسرة شهيد في الأزارق نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الأمناء نت ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.