كتب البوابة الإخبارية اليمنية نشر أجهزة انذار مبكر للاحتلال في محيط اليمن..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد خاص YNP وسع الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، نشر أجهزة التجسس في محيط اليمن في محاولة لتقليل تداعيات الهجمات اليمنية المساندة لغزة يتزامن ذلك مع اعترافه بفشل اعتراضها وسط ذعر غير مسبوق في صفوفه.وأكدت تقارير إعلامية غربية نشر الاحتلال... , نشر في الأربعاء 2025/04/16 الساعة 09:21 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
خاص - YNP ..
وسع الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، نشر أجهزة التجسس في محيط اليمن في محاولة لتقليل تداعيات الهجمات اليمنية المساندة لغزة ..
يتزامن ذلك مع اعترافه بفشل اعتراضها وسط ذعر غير مسبوق في صفوفه.
وأكدت تقارير إعلامية غربية نشر الاحتلال أجهزة رادار حديثة من نوع "التا" في قاعدة تستخدمها القوات الإماراتية بمقاطعة بونتلاند الصومالية الانفصالية على خليج عدن بالقرب من السواحل اليمنية في باب المندب.
ومع أن الاحتلال يمتلك العديد من منظومات الرادار في المناطق اليمنية الخاضعة للتحالف السعودي – الاماراتي وأخرى في دول مجاورة كقاعدته في ارتيريا الا ان توسيع نشر هذه المنظومات جاء مع كشف وسائل اعلام عبرية عن توجه الاحتلال لتوفير خط انذار مبكر للمستوطنين من الهجمات اليمنية.
والخطوة المرتقبة تتضمن، وفق هيئة البث الإسرائيلية، رسائل نصية لهواتف الإسرائيليين منذ اللحظة الأولى لانطلاق الصواريخ اليمنية.
ويحاول الاحتلال تلافي المشاهد المرعبة التي تداولتها وسائل اعلام دولية مؤخرا وتظهر حالة هلع جماعي مع دوي صفارات الإنذار في المدن المحتلة بفلسطين على اثر دخول الصواريخ اليمنية والمسيرات أجواء الاحتلال.
وتكشف هذه الخطوات حجم قناعة الاحتلال باستحالة التصدي للعمليات اليمنية لاسيما بعد نشر أمريكا اقوى منظوماتها الدفاعية على امتداد الخارطة الجيوسياسية لليمن وصولا إلى الأراضي المحتلة بفلسطين برا وبحرا.
شاهد نشر أجهزة انذار مبكر للاحتلال في
كانت هذه تفاصيل نشر أجهزة انذار مبكر للاحتلال في محيط اليمن نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على البوابة الإخبارية اليمنية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.