بواسطة نبض السعودية : في الأربعاء 2025/04/16 الساعة 09:28 ص بتوقيت مكة المكرمة شاهد منوعات لا يكتفي بالأعراض.. "ليكانيماب" أول علاج أوروبي لمرض الزهايمر , وافقت المفوضية الأوروبية على عقار ليكانيماب لعلاج مرض الزهايمر، وهي المرة الأولى التي تجيز فيها علاجًا يستهدف العمليات المرضية الكامنة وراء المرض، بدلًا من مجرد... والان الى المزيد من نبض الجديد.
وافقت المفوضية الأوروبية على عقار "ليكانيماب" لعلاج مرض الزهايمر، وهي المرة الأولى التي تجيز فيها علاجًا يستهدف العمليات المرضية الكامنة وراء المرض، بدلًا من مجرد الأعراض.وقالت المفوضية اليوم الثلاثاء إن عقار ليكانيماب يهدف إلى استخدامه في المراحل المبكرة، وهو أول دواء من نوعه يحصل على موافقة في الاتحاد الأوروبي.ومع ذلك، يقول الخبراء إن قطاعًا محدودًا جدًا فقط من مرضى الزهايمر مؤهلون لهذا العلاج.علاج أعراض المرض
وتأتي هذه الخطوة بعد قرار وكالة الأدوية الأوروبية في نوفمبر الماضي بالتوصية بالموافقة على الدواء، متراجعة عن قرار سابق.ويباع ليكانيماب تحت الاسم التجاري ليكيمبي، وقد جرى بالفعل ترخيص الدواء في الولايات المتحدة وبريطانيا.يذكر أن الأدوية الحالية المخصصة لعلاج الزهايمر تعالج فقط أعراض المرض، وليس العمليات المسببة للمرض في المخ.بطء تقدم المرض
ويستهدف ليكانيماب لويحات الأميلويد في المخ، وبالتالي يبطئ تقدم المرض في مرحلة مبكرة.ومع ذلك، فإن العلاج أو التحسن ليس الهدف من هذا المكون النشط، ولا يوجد مثل هذا العلاج في الأفق.وكان المقياس الرئيسي لفعالية العلاج هو التغير في الأعراض المعرفية والوظيفية بعد 18 شهرًا، والذي جرى قياسه على مقياس لتحديد الخرف يتراوح بين 0 و18، وفقًا لوكالة الأدوية الأوروبية.وأشارت إلى أن المرضى الذين تلقوا علاج ليكانيماب أظهروا زيادة أصغر قليلًا في النتيجة، وهي 22ر1 مقارنة بـ 75ر1 .ويرى الخبراء أن هناك شكوكًا في مدى أهمية هذا التأخير الطفيف في الحياة اليومية.شاهد لا يكتفي بالأعراض ليكانيماب
كانت هذه تفاصيل لا يكتفي بالأعراض.. "ليكانيماب" أول علاج أوروبي لمرض الزهايمر نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.