كتب صحيفة اليوم إنفيديا تتوقع خسارة 5.5 مليار دولاربعد تشديد قيود تصدير الرقائق..اقتصاد عبر موقع نبض الجديد - شاهد قالت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأمريكية إنفيديا مساء أمس الثلاثاء إنها قد تتكبد ما يصل إلى 5.5 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي بعد تشديد الحكومة الأمريكية للقيود على صادرات الرقائق المستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي إلى... , نشر في الأربعاء 2025/04/16 الساعة 10:44 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
قالت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأمريكية إنفيديا مساء أمس الثلاثاء إنها قد تتكبد ما يصل إلى 5.5 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي بعد تشديد الحكومة الأمريكية للقيود على صادرات الرقائق المستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.وقالت الشركة في تقرير رسمي إن رقائقها من طراز إتش20 وهي النسخة المخفضة من أقوى رقائقها، والمصمة للسوق الصينية كانت يتفق مع القواعد الأمريكية السابقة، لكنها أصبحت الآن تحتاج إلى ترخيص خاص لتصديرها.وأضافت الشركة أن القيود الأمريكية الجديدة تستهدف عدم استخدام الرقائق الأمريكية المتطورة في جهود الصين لتطوير أجهزة كمبيوتر فائقة القوة.وتعتبر رقائق إنفيديا حيوية في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بالنسبة للشركات الصينية.وأضافت الشركة أنها تتوقع تكبد 5.5 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي بسبب المخزونات والتزامات الشراء المرتبطة بمنتجات الرقائق إتش 20.كانت شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة مثل بايت دانس وعلي بابا وتنسنت قد قدمت طلبيات كبيرة لشراء رقائق من طراز إتش 20 في وقت سابق من العام الحالي، متوقعة تشديد القيود الأمريكية على تصدير الرقائق.وبحسب موقع ذا إنفورميشن الإخباري فإن قيمة هذه الطلبيات وصلت خلال الربع الأول من العام الحالي فقط إلى 16 مليار دولار وهو ما يزيد على القدرة الإنتاجية لشركة إنفيديا.شاهد إنفيديا تتوقع خسارة 5 5 مليار
كانت هذه تفاصيل إنفيديا تتوقع خسارة 5.5 مليار دولاربعد تشديد قيود تصدير الرقائق نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.