لا ترحيب بالجولاني ولا قطيعة للشرع.. الإطار التنسيقي يُوازن بين الذاكرة والمصلحة - عاجل.. اخبار عربية

نبض العراق - وكالة بغداد اليوم




كتب وكالة بغداد اليوم لا ترحيب بالجولاني ولا قطيعة للشرع.. الإطار التنسيقي يُوازن بين الذاكرة والمصلحة - عاجل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بغداد اليوم بغداد في خضم التحوّل الذي يشهده الموقف العراقي تجاه النظام الجديد في سوريا، وتأكيد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني دعوة الرئيس السوري أحمد الشرع ابو محمد الجولاني سابقا لحضور القمة العربية المرتقبة في بغداد، برز موقف الإطار... , نشر في الأربعاء 2025/04/16 الساعة 06:34 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

بغداد اليوم - بغداد

في خضم التحوّل الذي يشهده الموقف العراقي تجاه النظام الجديد في سوريا، وتأكيد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني دعوة الرئيس السوري أحمد الشرع "ابو محمد الجولاني سابقا" لحضور القمة العربية المرتقبة في بغداد، برز موقف الإطار التنسيقي بشأن هذه الخطوة.

وقال القيادي في الإطار، عقيل الرديني، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "إعلان السوداني بدعوة الرئيس السوري أحمد الشرع يمثل رأي الحكومة، والذي يجب أن يراعي مصالح العراق أولاً"، مضيفًا أن "مصلحة العراق في سوريا ليست مرتبطة بأحمد الشرع كشخص، بل بضرورة التنسيق مع من يدير الدولة السورية حاليًا، خصوصًا في ظل عدم الاستقرار هناك، ووجود جالية عراقية ومصالح اقتصادية واجتماعية تتطلب هذا التفاهم".





وبيّن الرديني أن "فكرة تقديم مصلحة العراق مطروحة بقوة داخل الإطار التنسيقي في ما يخص العلاقة مع سوريا"، مشددًا على أنه "لا يوجد رفض قاطع من قوى الإطار تجاه دعوة الشرع، وإنما هناك وجهات نظر مختلفة وتحفّظات من بعض الأطراف، لكنها لا تصل إلى حد القطيعة أو المعارضة الكاملة".

وتأتي دعوة الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة العربية في بغداد، كمؤشر على تغيّر في الموقف العراقي الرسمي تجاه النظام الجديد في دمشق، بعد فترة من الحذر والتريث.

ويُعد هذا الانفتاح تتويجًا لمسار بدأ بزيارة وزير الخارجية السوري إلى بغداد في آذار الماضي، وسط تباين داخلي حول شكل العلاقة مع الشرع، الذي كان سابقًا في صفوف المعارضة المسلحة بصفة "ابو محمد الجولاني"، قبل أن يتولّى رئاسة البلاد مطلع هذا العام.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد لا ترحيب بالجولاني ولا قطيعة

كانت هذه تفاصيل لا ترحيب بالجولاني ولا قطيعة للشرع.. الإطار التنسيقي يُوازن بين الذاكرة والمصلحة - عاجل نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة بغداد اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم