(نيويورك تايمز).. ترامب أوقف هجوما اسرائيليا لضرب المواقع النووية الإيرانية.. اخبار عربية

نبض اليمن - يمن مونيتور


(نيويورك تايمز).. ترامب أوقف هجوما اسرائيليا لضرب المواقع النووية الإيرانية


كتب يمن مونيتور (نيويورك تايمز).. ترامب أوقف هجوما اسرائيليا لضرب المواقع النووية الإيرانية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد يمن مونيتور ترجمة كانت إسرائيل تخطط لتنفيذ ضربة على المنشآت النووية الإيرانية في الشهر المقبل، لكن الرئيس دونالد ترامب أوقف هذه الخطة مؤخراً، مفضلاً التفاوض على اتفاق مع طهران للحد من برنامجها النووي، وفقاً لمسؤولين في الإدارة الأميركية... , نشر في الخميس 2025/04/17 الساعة 04:01 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

يمن مونيتور/ ترجمة:





كانت إسرائيل تخطط لتنفيذ ضربة على المنشآت النووية الإيرانية في الشهر المقبل، لكن الرئيس دونالد ترامب أوقف هذه الخطة مؤخراً، مفضلاً التفاوض على اتفاق مع طهران للحد من برنامجها النووي، وفقاً لمسؤولين في الإدارة الأميركية ومطلعين على المناقشات- حسبما أفادت صحيفة نيويورك تايمز.

اتخذ ترامب قراره بعد شهور من الجدل الداخلي بشأن ما إذا كان ينبغي السعي للدبلوماسية أو دعم إسرائيل في محاولة لإضعاف قدرة إيران على بناء قنبلة نووية، في وقت تراجعت فيه القوة العسكرية والاقتصادية لطهران.

وسلط هذا الجدل الضوء على الانقسامات بين مسؤولين أميركيين معروفين بتوجهاتهم المتشددة تاريخيًا، وبين مستشارين آخرين أكثر تشككًا في قدرة الضربات العسكرية على القضاء على طموحات إيران النووية دون التسبب في حرب أوسع.

وأسفر النقاش عن توافق تقريبي، في الوقت الحالي، ضد التحرك العسكري، مع إشارات من إيران إلى استعدادها للتفاوض.

في الآونة الأخيرة، وضعت إسرائيل خططًا لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية في مايو، مع استعدادها الكامل للتنفيذ وتفاؤلها أحيانًا بأن الولايات المتحدة ستدعم هذه الخطوة. ووفقًا لمصادر مطلعة، كان الهدف من هذه الخطط تأخير قدرة إيران على تطوير سلاح نووي لمدة عام أو أكثر.

لكن تنفيذ هذه الخطط كان يعتمد بشكل كبير على الدعم الأمريكي، سواء لحماية إسرائيل من أي رد إيراني أو لضمان نجاح العملية، مما جعل الولايات المتحدة شريكًا أساسيًا في هذه المهمة.

ومع ذلك، اختار الرئيس ترامب في هذه المرحلة الدبلوماسية بدلاً من العمل العسكري. ففي ولايته الأولى، انسحب من الاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة أوباما مع إيران، لكنه في ولايته الثانية، سعى لتجنب حرب جديدة في الشرق الأوسط وبدأ مفاوضات مع طهران، مانحًا إياها مهلة قصيرة للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، أبلغ ترامب إسرائيل بأن الولايات المتحدة لن تدعم أي هجوم عسكري، وناقش هذا القرار مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال زيارته لواشنطن، حيث أعلن في اجتماع داخل المكتب البيضاوي عن بدء محادثات مع إيران.وقال نتنياهو في بيان ألقاه باللغة العبرية بعد الاجتماع، إن أي اتفاق مع إيران لن ينجح إلا إذا سمح للدول الموقعة بـ”الدخول وتفجير المنشآت وتفكيك جميع المعدات، تحت إشراف أميركي وتنفيذ أميركي”.

ويستند هذا التقرير إلى محادثات مع عدد من المسؤولين الذين تم إطلاعهم على الخطط العسكرية الإسرائيلية السرية والمناقشات السرية داخل إدارة ترامب، وقد تحدث معظم الأشخاص الذين جرت مقابلتهم بشرط عدم الكشف عن هويتهم، لمناقشة التخطيط العسكري.

وخططت إسرائيل منذ فترة طويلة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، وقد أجرت تدريبات على عمليات القصف وحسابات حول مدى الضرر الذي يمكن أن تحدثه سواء بمساعدة أميركية أو بدونها.

وتعزز الدعم داخل الحكومة الإسرائيلية لتنفيذ الضربة بعد سلسلة من النكسات التي تعرضت لها إيران العام الماضي.

وفشلت معظم الصواريخ الباليستية الإيرانية في اختراق الدفاعات الأميركية والإسرائيلية في الهجمات التي شنتها إيران على إسرائيل في أبريل، وكان “حزب الله”، الحليف الرئيسي لإيران، قد تلقى ضربة قاصمة في حملة عسكرية إسرائيلية العام الماضي. وسقوط حكومة الرئيس بشار الأسد في سوريا لاحقًا قضى على حليف لإيران وحزب الله وقطع طريقًا رئيسيًا لتهريب الأسلحة من إيران.

كما تم تدمير أنظمة الدفاع الجوي في إيران وسوريا، إلى جانب المنشآت


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد نيويورك تايمز ترامب أوقف

كانت هذه تفاصيل (نيويورك تايمز).. ترامب أوقف هجوما اسرائيليا لضرب المواقع النووية الإيرانية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يمن مونيتور ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 8 ساعة و 14 دقيقة


منذ 2 دقيقة