“خرج عن السيطرة”.. زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعد.. اخبار عربية

نبض قطر - الجزيرة مباشر


“خرج عن السيطرة”.. زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعد


كتب الجزيرة مباشر “خرج عن السيطرة”.. زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعد..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد “خرج عن السيطرة” زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعدواحد من كل 31 طفلا في 2022ارتفاع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال في الولايات المتحدة فريبك 17 4 2025واصل عدد حالات الإصابة بالتوحد الارتفاع في... , نشر في الخميس 2025/04/17 الساعة 10:15 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

“خرج عن السيطرة”.. زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعد

واحد من كل 31 طفلا في 2022

ارتفاع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال في الولايات المتحدة (فريبك)17/4/2025

واصل عدد حالات الإصابة بالتوحد الارتفاع في الولايات المتحدة في عام 2022، وفق دراسة نشرتها أكبر وكالة صحية في البلاد، في اتجاه رجح الباحثون أن يكون مدفوعًا بتحسّن التشخيص.





وارتفع معدل انتشار حالات التوحد بين الأطفال البالغين 8 سنوات إلى واحد من كل 31 في عام 2022، وفق هذا التقرير الجديد الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض الوقاية منها (سي دي سي).

اقرأ أيضا

list of 4 itemsend of list

وفي عام 2020، بلغت النسبة واحدا من كل 36 طفلًا، وقبل عشرين عامًا، كانت النسبة واحدًا من كل 150 طفلًا.

“لقد خرج وباء التوّحد عن السيطرة”

وعلّق وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في اللقاحات “لقد خرج وباء التوّحد عن السيطرة”، معتبرًا أن “المخاطر والتكاليف المترتبة على هذه الأزمة” كانت “أكثر تهديدًا لبلدنا بألف مرة من كوفيد-19”.

وفي الأسبوع الماضي، وعد الوزير بتحديد أسباب هذا الاضطراب العصبي النمائي بحلول سبتمبر/أيلول، ما ترك الكثير من العلماء في حيرة شديدة، خصوصًا أولئك الذين يرفضون منح توصيف “وباء” على هذه الحالات.

طُرحت عوامل بيئية كثيرة لتفسير هذه الإصابات (شترستوك)

تفاوتات

وتسلّط الدراسة التي نُشرت، الثلاثاء، الضوء على التفاوتات الجغرافية والجنسانية والإثنية في انتشار مرض التوحد في الولايات المتحدة، حيث يبدو أن الأولاد والأطفال من أصل إفريقي أو آسيوي أو أمريكي لاتيني هم أكثر عرضة من الفتيات أو الأطفال البيض للإصابة باضطراب طيف التوحد.

وأشار معدّو الدراسة إلى أن هذه التفاوتات “قد تكون ناجمة عن اختلافات في الوصول إلى خدمات الكشف المبكر والتقييم، فضلًا عن ممارسات التشخيص”، مشيرين إلى أن “الأبحاث لم تثبت أن العيش في مجتمعات معيّنة يعرّض الأطفال لخطر متزايد”.

وتضيء الدراسة على الاختلافات الإقليمية في تدريب أطباء الأطفال وإمكانية الوصول إلى الهياكل القادرة على تشخيص هذا الاضطراب المعقّد والواسع النطاق، والذي لا يزال الأطباء يتساءلون عن أصله.

لا سبب محدد

وعلى الرغم من عدم وجود سبب محدّد واحد حتى الآن، فقد طُرحت عوامل بيئية كثيرة لتفسير هذه الإصابات، بينها الالتهاب العصبي أو تناول بعض الأدوية مثل دواء ديباكين المضاد للصرع أثناء الحمل، فضلًا عن الاستعدادات الوراثية.

وقد روّج وزير الصحة مرارًا لنظرية خاطئة تربط بين لقاح (MMR) المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية، والإصابة بمرض التوحد، وهي خلاصات من دراسة مزوّرة دحضتها دراسات لاحقة.

المصدر : الفرنسية


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد خرج عن السيطرة زيادة مقلقة

كانت هذه تفاصيل “خرج عن السيطرة”.. زيادة مقلقة لإصابات التوحد بأمريكا وكينيدي يعد بتحديد أسبابه في هذا الموعد نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزيرة مباشر ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم