كتب لبنان 24 "أرى أن الحرب مقبلة".. تصريح لافت لجنبلاط وهذا ما قاله..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أكد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، أن المنطقة دخلت في العصر الإسرائيلي قبل السابع من تشرين الأول 2023، وجزء منها دخلها عندما احتل الأميركيون العراق الذي كان حاجزا كبيرا ، وقال منذ تلك اللحظة اسرائيل تتمدد . أضاف لا... , نشر في الخميس 2025/04/17 الساعة 09:10 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أكد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، أن "المنطقة دخلت في العصر الإسرائيلي قبل السابع من تشرين الأول 2023، وجزء منها دخلها عندما احتل الأميركيون العراق الذي كان حاجزا كبيرا"، وقال: "منذ تلك اللحظة اسرائيل تتمدد".
أضاف: "لا أعتقد أن حماس كانت تتوقع ردة الفعل الإسرائيلية هذه، ولكن دخلوا في حلقة جهنمية واستفادت إسرائيل، وهي ستستمر في التدمير والتهجير والإقصاء المطلق لكل قطاع غزة وأهلها. ولاحقا، سيأتي دور الضفة الذي بدأ، ولكن حجم الدمار سينتقل إلى الضفة".
تستطيع إسرائيل بمفردها أن تشعل الحرب، إنما أميركا وإسرائيل تشعلانها سوياً، وستكون حربا طويلة، والرئيس الأميركي دونالد ترامب يفرض خوة على كلّ الناس".
الإيراني انهار وتراجع، والهلال الآخر المضاد الإسرائيلي يتوسع ليس بالضرورة عبر الاحتلال المباشر، إنما باستغلاله للتقسيمات الطائفية والدينية والعرقية والمذهبية والقبلية للبنان وسوريا والعراق"، وقال: "لم يبقَ شيء ولكن الأهم أن تبقى الذاكرة الفلسطينية فهناك أرض فلسطين التي احتلت موقتا، لكنها ستعود ونحن نواجه ذاكرة صهيونية تستمد قوتها من التوراة ومن العهد القديم وبعضها قد يكون حقيقي وبعضها اختراع، وهم يعتمدون على ذاكرتهم، وعلينا أن نعتمد على ذاكرتنا مع الجيل الجديد".
الشرع لا يزال في بداية الطريق، فإذا استطاع نظامه بناء نفسه بشرعية معينة، كما هي شرعية الحكم في العراق، فيكون إنجازا". (الوكالة الوطنية)
شاهد أرى أن الحرب مقبلة تصريح لافت
كانت هذه تفاصيل "أرى أن الحرب مقبلة".. تصريح لافت لجنبلاط وهذا ما قاله نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على لبنان 24 ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.