“هوبرات” نزع السلاح.. ووضع النقاط على الحروف.. اخبار عربية

نبض لبنان - قناة المنار


“هوبرات” نزع السلاح.. ووضع النقاط على الحروف


كتب قناة المنار “هوبرات” نزع السلاح.. ووضع النقاط على الحروف..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد ظهرت 8220;هوبرات 8221; نزع سلاح المقاومة خلال الأيام الماضية مختلف وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المنابر السياسية والإعلامية اللبنانية المعروفة التوجهات، والغايات، والأمنيات. وهذه الأمنيات، التي يحملها البعض منذ عشرات السنين، تتمثل في رفض أي قوة... , نشر في السبت 2025/04/19 الساعة 11:03 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

ظهرت “هوبرات” نزع سلاح المقاومة خلال الأيام الماضية مختلف وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المنابر السياسية والإعلامية اللبنانية المعروفة التوجهات، والغايات، والأمنيات. وهذه الأمنيات، التي يحملها البعض منذ عشرات السنين، تتمثل في رفض أي قوة تواجه العدو الإسرائيلي وتدافع عن الحقوق العربية المسلوبة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات في الأراضي المحتلة.

الشيخ قاسم في كلمته يوم الجمعة 18-4-2025 على ان “فكرة ‏نزع السلاح يجب أن تُزال من القاموس، لن نسمح لأحد أن ينزع سلاح المقاومة… سنواجه من يعتدي على المقاومة ومن يعمل من أجل نزع السلاح كما ‏واجهنا إسرائيل..”.





وقد رسم الشيخ قاسم خارطة الطريق إلى ذلك بقوله:

“…الطريق الوحيد لمساهمتنا في تطبيق القرار 1701 بعد تنفيذ الاتفاق، هو الحوار والاتفاق ضمن قواعد وطنية ثابتة، تتضمن ثلاث ركائز أساسية لا بد أن تحكم أي حوار وأي نتيجة:

أولًا: حماية سيادة لبنان وتحرير أرضه، ووقف كل أشكال العدوان الإسرائيلي عليه.

ثانيًا: استثمار قوة المقاومة وسلاحها ضمن استراتيجية دفاعية تحقق التحرير والحماية.

ثالثًا: رفض أي خطوة تُضعف لبنان أو تؤدي إلى استسلامه للعدو الإسرائيلي.

هذه القواعد الثلاث يجب أن تكون حاكمة في أي نقاش حول الاستراتيجية الدفاعية، في الوقت المناسب لذلك”.

الاستراتيجية الدفاعية التي تحمي لبنان، والتي لا يمكن البدء بها إلا بخروج العدو الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة، وتوقف الاعتداءات على السيادة اللبنانية، وتحرير الأسرى، والالتزام بإعادة الإعمار.

سلاح المقاومة يستند إلى منطق عقلاني وطبيعي: فمن يمتلك القوة التي تردع العدو وتحمي الوطن والشعب، لا يُعقل أن يفرّط بها، ويترك بلاده مسرحًا مفتوحًا للاعتداءات اليومية من عدو لا يتوقف عن القتل والتدمير والتهجير وارتكاب المجازر، كما تؤكد الأحداث اليومية في غزة ولبنان وسوريا، والمجازر التي ارتكبت خلال العقود الماضية في مختلف دول المنطقة. كل هذه شواهد تؤكد على ضرورة التمسك بكل عنصر من عناصر القوة، بل والسعي إلى تعزيزها وزيادتها ورفع منسوبها أكثر فأكثر.

السيد الشهيد حسن نصر الله في 9 أيار 2022، قال: “… من عام 2006 إلى اليوم لم يقدموا أي ملاحظات على الاستراتيجية الدفاعية التي قدمناها، ونحن حتى اليوم جاهزون لمناقشتها، ولدينا الحجة والمنطق، ومن يهرب من النقاش هو الضعيف”، وتابع “نحن اليوم، وغدًا، وأمس، ومثلما كنا في عام 2006 وحتى آخر نفس: جاهزون لنناقش استراتيجية دفاعية وطنية، لماذا؟ لأن لدينا المنطق والحجة والدليل والتجربة والوقائع، ومن يهرب من النقاش هو من لا يملك الحجة ولا البديل”.

ويبقى أن نقول إن على أهل المقاومة وشعبها وكل المحبين والمؤيدين أن يثقوا بهذه المقاومة وقيادتها، التي تتخذ دائمًا – بفضل الله – القرارات المناسبة والصائبة، سواء في المبادرة والفعل، أو في الصبر والتحمل، والابتعاد عن ردود الفعل المتسرعة أو غير المحسوبة، كما يريدها ويسعى إليها العدو الإسرائيلي.

وفي هذا السياق، من المفيد التذكير بما قاله مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله الحاج وفيق صفا في حديث له يوم الجمعة 18 نيسان 2025: “كل ما تسمعونه هوبرات، لا تتأثروا بها… ثقوا بحزب الله وقيادته كما كنتم تثقون بسماحة السيد ‎الشهيد حسن نصر الله”.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد هوبرات نزع السلاح ووضع

كانت هذه تفاصيل “هوبرات” نزع السلاح.. ووضع النقاط على الحروف نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على قناة المنار ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ ساعة و 47 دقيقة


منذ ساعة و 20 دقيقة
منذ ساعة و 34 دقيقة
منذ ساعة و 47 دقيقة
منذ ساعة و 53 دقيقة